بضم ياء أولى وفتح الثانية المشددة وفتح الدال - مصغر يد، ومر في رفع. سيد: ولا تأتون ببهتان تفترونه بين "أيديكم" وأرجلكم، وصف البهتان بالافتراء مع أنهما واحد قصدًا إلى معنى أنه من عند أنفسكم والناس براء منه، لأن الأيدي والأرجل كناية عن الذات، أو إلى معنى تبهتون كفاحًا يشاهد بعضكم بعضًا، كما يقال: فعلته بين يديك، أي بحضرتك، وهو أشد أنواع البهت.
يس
[يسر] ما: "فسنيسره "لليسرى"" أي نرشده لأسباب الخير والصلاح وأخذ ذلك، وقيل: اليسرى: الجنة، والعسرى: النار، وتيسير العسر من باب "فبشرهم بعذاب". سيد: الدين "يسر"، أي دين الله ميسور مبني على اليسر والسهولة وح: ولكن عن "يساره" أو تحت قدمه، هذا في غير المسجد، وأما فيه فلا يبصق إلا في الثوب.
يق
[يقظ]"يوقظ" أهله في العشر الأواخر، فيه أنه يستحب زيادة العبادات فيه وإحياء لياليه، وقول أصحابنا: يكره قيام كل الليل، فعلى الدوام لا ليلة وليلتين وعشر، ولذا استحبوا ليلتي العيدين وغيرهما. سيد: لا يرقد من ليل ولا نهار "فيستيقظ" إلا أن يتسوك قبل أن يتوضأ، يستيقظ بالرفع فيكون النفي منصبًا عليهما، وبالنصب جوابًا للنفي لأن الاستيقاظ مسبوق بالنوم كأنه مسبب عنه.
[يقن] وح: هذا مقعدك على "اليقين" كنت، الظرف حال من معنى حرف التنبيه، وكنت صفة يقين، ولامه للجنس، أي أنبهك حال كونك ثابتًا على يقينك، والظاهر أنه