بعبادة ربهم. وفي ح ليلة التعريس: ولو شاء "لردها" إلينا في حين غير هذا، إشارة إلى الموت الحقيقي الذي ينبه عليه قوله "فيمسك التي قضى عليها الموت" قوله: قبض أرواحنا، إشارة إلى الموت المجازي الذي في "ويرسل الأخرى".
[ردع] بغوى: في ح عبد الرحمن: وعليه "ردع" زعفران، أي أثر لونه، ولم ينكر عليه مع نهيه أن يتزعفر الرجل، فلعله كان يسيرًا، وقيل: يجوز للمتزوج.
[ردف] ش ح: فيه:"ردفه" الله بملك، بكسر دال أي جعل الملك ردفه، والردف: الراكب خلف الراكب، فالباء للتعدية.
رز
[رزء] لا "أرزأ" بعدك أحدًا، أي غيرك أي بعد سؤالك هذا. تو: أن "أرزأ" بابني يزيد، بيانه في نقب، والرزء بضم راء وسكون زاي فهمزة، قوله: ابنك شهيد له أجر شهيدين، لأنه قتله أهل الكتاب وكفرهم أشد إذ هم معاندون بعد تبشير أنبيائهم، واستدل به أبو داود على فضل قتال الروم لأنهم أكثر أهل الكتاب.
[رزق] فيه: "وما من دابة في الأرض إلا على الله "رزقها"". ش ح: الرزق ما ينتفع به. ز: أي بحكم الوعد على اللطف، فإن قلت: بعض من الفقراء يموتون جوعًا فكيف بالوعد؟ قلت: أغنى الله أغنياء مما يكفيهم وجعل فيما أعطاهم حقًا لنفسه وأحال الفقراء عليهم من حقه فبرئ مما وعده والعهدة عليهم، ولذا ورد أن من مات من الفقراء يأثم الأغنياء من هناك إلى عشرين فرسخًا في عشرين فرسخًا - والله أعلم.
رس
[رسغ] رس "الرسغ": موصل الوظيف من الرجل واليد، بسكون سين وضمه، والوظيف: مستدق الذراع والساق من الخيل والإبلن فاستعمل الرسغ في الأدمى مجازًا - كذا في فضل العشرة.