للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وفيه أن التوبة ينبغي أن تكون على وفق الذنب، ولعله أمر استحساني والسر فيه ظاهر.

[على] فيه: "تعلت"، أصله: تعلوت، فصارت ألفًا وسقطت. سيد: "تعاليت"، عما يتوجه إليه الأوهام. وفمن أيهما "علا" أو سبقن من زائدة والمعنى: أن الماءين سبق أو غلب. والملأ "الأعلى"، وصفوا به لمكانهم أو لمكانتهم.

عم

[عمد] ط: "لأعتمد" بكبدي على الأرض من الجوع، أي ألصق بطني بالأرض وكأنه يستفيد به ما يستفيده من شده الحجر على بطنه، أو هو كناية عن سقوطه إلى الأرض مغشيًا عليه.

[عمر] فيه: "أعمار" أمتى ما بين الستين إلى السبعين، أي أخر عمر أمتي ابتداءه من ستين وانتهاءه إلى سبعين، وهذا محمول على الغالب.

[عمل] فيه: الله أعلم بما كانوا "عاملين". ش م: أي أولاد المشركين، وأما أطفال المسلمين ففي الجنة بإجماع من يعتد به، وتوقف فيه بعض من لا يعتد به. غير: "العامل" بالصدقة بالحق كالغازين وهو بأن لا يظلم بأخذ أكثر أو أقل.

[عمم] فيه: أمين "العامة" - يجيء في غدر.

[عمى] فيه: يقيض له "أعمى" وأصم. سيد: أي بقدر من لا يرى فيرحمه ولا يسمع عويله فيرق له. ط: كان في "عماء" تحته هواء، عبر عن عدم المكان بما لا يدرك ولا يتوهم وعن عدم ما يحويه بالهواء، فإنه يراد به الخلاء الذي يراد به عدم الجم ليكون أقرب إلى فهم السامع. وح: أ"فعمياوان"، حمل على الورع، والفتوى جواز النظر إلى الأجنبي فيما فوق السرة وتحت الركبة عند الأمن بدليل أنهن كن يحضرن الصلاة في المسجد. وح: "فعميت" علينا،

<<  <  ج: ص:  >  >>