ثلثه لخروج النفس. شا: هي بضم همزة مع ضم كاف وفتحها اللقمة جمع أكلة بضم همزة وسكون كاف والأكلة بفتح وسكون للمرة، وجمع القلة إرشاد إلى نقصانها عن العشرة، وكان عمر يأكل سبع لقم أو تسعاً و"يقمن صلبه" أي تحفظه عن السقوط. ط: فإن الحسد "يأكل" الحسنات، تمسك به من أحبط الطاعات بالمعاصي، وأجيب بأنه يحمل الحاسد على ما يقتضى صرفها إلى المحسود من إتلاف مال أو هتك عرض. وح: إذا "أكل" عنده صلت عليه الملائكة أي إذا رأى الصائم من يأكل الطعام ويميل نفسه إليه ويشق عليه يستغفر له الملائكة عوضاً عن المشقة. وح: من قرأ القرآن "يتأكل" به أي يستأكل بسببه، بأني جعله ذريعة إلى حطام الدنيا.
[اكليل] ن وفيه: مثل "الإكليل" بكسر همزة العصابة، ويطلق على كل محيط. بي: هو اللحم المحيط بالظفر. ك: هو ما أحاط بشيء وروضة مكللة أي محفوفة بالنور كأنه إكليل هو التاج والعصابة. ج: هو ما أطاف بالرأس من عصابة مزينة بجوهر أو خرز أراد أن الغيم تقطع من وسط السماء وصار في أفاقها كإكليل.
[اكم] ن فيه: على "الإكام" بكسر همزة جمع أكمة بفتحهات ويقال أكام بفتح ومد واكم بفتحتين وضمهما وهي دون الجبل وأعلى من الرابية وقيل دون الرابية. نه: وتجمع الإكام بالكسر على أكم والأكم على أكام. وح: إذا صلى فلا يجعل يده على "مأكمته" وهما لحمتان في أصل الوركين، ويفتح كافها ويكسر. وحديث المغيرة: أحمر "المأكة" لم يرد حمرة ذلك الموضع بعينه وإنما أراد حمرة