إلا عيسى ويحيى عليهما السلام، والصديق ترك نخلًا، وبماله الذي أنفقه في الله نال الزلفة، وعمر قد ورث ووقف وارتزق من الفيء ما قد علمت، وهذا أبو ذر وبه يحتج المفضلون للفقر كان له فقر نم الإبل والغنم، وترك الزبير وطلحة وعبد الرحمن ما تركوا، وقال ابن عباس: عندي نفقة ثمانين سنة، كل يوم ألف، وقال سعيد بن المسيب: لا خير فيمن لا يجمع المال فيقضي به دينه، ويصل رحمه، ويكف به وجهه، ومات سفيان وله مائة وخمسون دينارًا بضاعة. وح:"أفقر" ما كانوا - مر في أتى.
[فقه] فيه: اللهم! "فقهه" في الدين - يتم في هد.
فل
[فلح] خشينا أن يفوتنا "الفلاح". سيد: هو البقاء، والفوز بالبغية، والسحور يعين على تمام الصوم الموجب للبغية.
[فلذ] ط: فيه:"أفلاذ" كثيرة من لطائف اللذات، كأنه أراد قطعًا من أنواع شتى.
[فلل] فضل ١٠: فيه: ولا "فلوا" له صفاة، هو واحد الصفا مقصورًا- ومر في ص - كأنها تشير إلى أنهم لم يغيروا من أمره المستجمع شيئًا.
[فلن] سيد: وقد كان "لفلان"، هو إشارة إلى المنع عن الوصية لتعين حق الورثة.
فو
[فوت]"لا تفتني" بأمين. قس: هو بضم فاء وسكون مثناة من الفوت، روى أن أبا هريرة يؤذن لمروان فاشترط أن لا يسبقه بالضالين حتى يعلم أنه دخل في الصف، وكأنه كان يشتغل بالإقامة وتعديل الصفوف فكان مروان