صلى الله عليه وسلم، أي يكاد منظره يدل على نبوته وإن لم يتل قرآنًا. ن:"تضيء" أعناق الإبل، بالنصب مفعوله. ط: وفي قصة المعراج: من "أضوئهم" شك من الراوي وهو صفة لرجل، وعلى سقوط "من" مستأنفة أي هو أضوءهم، ولا يراد أن سائر الأنبياء دونه بل يريد بيان جمعه بين النبوة والملك نحوهم كالحلقة المفرغة لا يدري أين طرفاه.
[ضوج] نه: فيه: "أضواج" الوادي معاطفه، جمع ضوج، وقيل: هو إذا كنت بين جبلين متضايقين ثم اتسع فقد انضاج لك.
[ضور] فيه: دخل على امرأة وهي "تتضور" من شدة الحمى، أي تتلوى وتضج وتتقلب ظهرًا لبطن، وقيل: تظهر الضور أي الضرر.
[ضوضو] في ح الرؤيا: فإذا أتاهم اللهب "ضوضوا"، أي ضجوا واستغاثوا، والضوضاة أصوات الناس وغلبتهم. ك: هو بفتح معجمتين وسكون واوين بلفظ الماضي.
[ضوع] نه: فيه: وهو على الباب "يتضوع" من رسول الله صلى الله عليه وسلم رائحة لم يجد مثلها، تضوع الريح تفرقها وانتشارها وسطوعها.
[ضوا] فيه: فلما هبط من ثنية الأراك يوم حنين "ضوى" إليه المسلمون، أي مالوا، ضوى إليه ضيا وضويا وانضوى إليه وضواه إليه وأضواه. وفيه: اغتربوا "لا تضووا"، أي تزوجوا الغرائب دون القرائب فإن ولد الغريبة أنجب وأقوى من ولد القريبة، أضوت المرأة إذا ولدت ولدًا ضعيفًا، فمعناه لا تأتوا بأولاد ضاوين أي ضعفاء نحفاء، جمع ضاو ومنه: لا تنكحوا القرابة فإن الولد يخلق "ضاويًا".