للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

كانا مخلوقين قبل السماوات والأرض ولم يكن تحت العرش قبل السماوات إلا الماء، فالمراد بالأولى الأزلية والقدم، وبالثانية الحدوث بعد العدمز

كي

[كيس] حتى العجز "والكيس". ما: هو بفتح كاف لا غير - ومر في قدر.

[كيل] فيه: أن "يكتال" بالمكيال الأوفى. ش ح: من الاكتيال، روى معروفًا ومجهولًا، وهو عبارة عن نيل الثواب الوفي.

[حرف اللام]

[لأم] في ح يعقوب: اشتكى عرق النسا فلم يجد شيئًا "يلائمه" إلا لحوم الإبل وألبانها فلذا حرمها. ز: أي يوافق عرق النساء بأن يزيده ولا ينافيه فيدفعه - والله أعلم.

[لؤلؤ] فيه: "اللؤلؤ": مطر ربيع يقع في الصدف، وقيل: يخلق فيه من غير مطر- كذا في شرح كنز. ط: فيه: من "لؤلؤ"، أي معمولة منها أو مكللة بها.

لب

[ليب] "لباب" القرآن المفصل، أي خلاصته.

[لبد] فيه "التلبيد": أن يجعل الصمغ لينضم الشعر ويلزق بعضه ببعض دفعًا للشعث والهوام.

[لبس] فيه: فلبس عليه صلاته. سيد: هو بالتخفيف قد يشدد للتكثير. غير: هو من باب ضرب، واللبس - بالفتح: الخلط والتمويه، والتشديد للتكثير، وبالوجهين فسر الحديث، قوله: فإذا وجد ذلك فليسجد سجدتين، أراد فليبن على الأقل وليسجد- كذا في الحاشية. ن: و"لبس" عليه - أي خلط على ابن صياد-

<<  <  ج: ص:  >  >>