[حصل] لغة: فيه "حصل"، التحصيل: إخراج اللب من القشر كإخراج الحاصل من الحساب وإخراج اللب من القشور والبر من التبن. و"حوصلة" الطير ما حصل فيه الغذاء.
[حصن] فيه: المرأة "متحصنة" بكذا وبالتزويج. ما: ومنه: "أحصن" المغيرة بن شعبة بثلاثمائة امرأة في الإسلام، وقيل: بألف. ش: هذا فإن "الحصن الحصين" هو كظل ظليل، ومن كلام سيد المرسلين خبر عن أو صفة، وسلاح بالنصب عطف على اسم إن.
[حصى] سيد: فيه: خصلتان "لا يحصيهما"، الإحصاء أن يؤتي ويحافظ، ولما كان المأتي به من جنس المعدودات عبر عن الإتيان بهما بالإحصاء- ويجيء تمامه في خلل، قوله: مائة إلا واحدة، بدل، والتأنيث باعتبار الكلمة، وفائدته المنع عن الزيادة والنقصان، ودفع لبسه بسبعة، قوله: هو الله الذي، خبر محذوف أي تلك الأسماء هذه الجملة - ومر في اسم. وح: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم ما "لا أحصي" يتسوك، ما موصوفة واحصى صفته، وهو ظرف يتسوك، وهو مفعول ثان لرأيت، أي رأيته يتسوك مرات لا أقدر على عده. ش ح: أنت كما أثنيت على نفسك، ما موصولة أو موصوفة، والكاف بمعنى مثلن كما في مثل الأمير يحمل على الأدهم، وقيل: أنت تأكيد لكاف عليك بمعنى لا أحصي ثناء عليك كما أثنيت على نفسك، ولا يخفى ما فيه، وقد روى: ولكن أنت كما أثنيت على نفسك. ط:"أحصوا" شعبان لرمضان، الإحصاء أبلغ من العد ومن ثم كنى به عن الطاقة في: استقيموا ولن تحصوا. مف: أي اطلبوا هلال شعبان واعلموه وعدوا أيامه لتعلموا دخول رمضان. ش م: كل القرآن "أحصيت"، هذا محمول على أنه فهم منه أنه عير مسترشد في سؤاله، وإلا لوجب جوابه وهذا ليس بجواب. ط: في ح التسبيحات: قالوا: وكيف لا "تحصيها"، هو جواب إنكار تضمنه قوله: فأيكم يأتي بألفين وخمسمائة سيئة حتى تكون مكفرةن فما لكم لا تأتون وأي مانع لكم؟ فقال ردًا للجواب: