الحر لنسئهم الشهور. ز: فإنهم كانوا يزيدون في كل ثلاث سنين شهرًا.
[رمى] غير: فيه: "ارموا" واركبوا ولأن ترموا أحب من أن تركبوا، وجه مغايرة العطف أن الرامي يكون راجلًا والراكب رامحًا، فمعناه أن الرمي بالسهم أحب من الطعن بالرمح.
رو
[روح] فيه: لو رأيتنا وأصابتنا السماء لحسبت أن "ريحنا" ريح الضأن، فإن ثيابهم كانت صوفًا فإذا أصابهم المطر يجيء من ثيابهم ريح الصوف. سيد "رأحنا" يا بلال! عابوا ذل أي تمنيه الاستراحة في الصلاة وهي شاقة ثقيلة على النفس، ولعلهم نسوا "وأنها لكبيرة إلا على الخاشعين". وح: فيخرج كأطيب "ريح" المسك، الكاف صفة مصدر محذوف أي خروج مثل ريح المسك الفائق على سائر أرواح المسك، قوله: فلهم أشد فرحا، اللام للابتداء، وهم أشد مبتدأ وخبر، أو جارة أي لهم فرح أشد فرحًا فجعل للفرح فرحًا مجازا. ز: ليناوله بعضهم أي يعطيه بعضهم بعضًا تعظيمًا لشأنه وتعجيبًا من حاله وتلذذًا من طيبه.
[روم] فيه: "لا ترام". ش: أي لا تطلب، من الروم، ويجوز كونه من الريم بمعنى التجاوز.
[روى] ش ح: فيه: وقد "روينا"- بضم راء وخفة واو على الصحيح المختار لأهل الحديث، أي ألقى إلينا سماعًا أو إجازة أو رواية أو نحوها أي نقل إلينا، وقيل: بفتح راء بمعنى قرأنا وسمعنا في كتاب فلان، نعم لو كان في آخره "هـ" لكان بالفتح أولى فيقال: رويناه - معروفًا، كذا قيل، والظاهر هو الثاني معنى وقرينة، ويجوز بضم راء وتشديد واو، من رويته تروية أي حملته على روايته وأرويته أيضًا. ويوم "التروية". سيد: سمى به لأن إبراهيم تروى فيه. عج: روى كسمع ريا - بكسر فشدة، فهو ريان وهي ريا. سيد: ومنه