للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

يبادر إلى الدخول في الصلاة قبل فراغ أبي هريرة فكان أبو هريرة ينهاه عنه- ومر في أمن.

[فوق] فيه: فكتمنا مخيطًا فما "فوقه". سيد: أو الأعلى أو الأدنى. وفليس "فوقك" شيء - مر في ظهر. وأصل "الفواق" رجوع اللبن إلى الضرع بعد الحلب.

في

[في] وما بين القوم وبين أن ينظروا إلى ربهم إلا رداء الكبرياء على وجهه "في" جنة. ط: "في" متعلق بمتعلق الظرف فيفيد بالمفهوم انتفاء هذا الحصر في غير الجنة، أي العبد إذا دخل الجنة "ترتفع الموانع عن النظر إلا هيبة الجلال فلا ترتفع هي إلا برحمتهن وعلى وجهه حال من رداء. فتح: و"في جنة" راجع على الناظرين لا إلى الله أي كائنين في جنتهن ومن ذهب أنيتها مبتدأ وخبر أو فاعل الظرف.

[فيض] فيه: فما أتى عليه يوم إلا وهو "مفيض" عليه نطفة- بضم نون: الماء القليل م الماء. ما: أراد لم يكن يمر عليه يوم إلا اغتسل فيه، أي يلازم الاغتسال تكثيرًا للطهر لما فيه من عظيم الأجر. وح: "ففاضت" عيناه - مر في ذكر. و"يفيض" المال، بفتح ياء، تو: "فأفاضت" أي طافت طواف الإفاضة.

[حرف القاف]

قب

[قبر] فيه: جابر: جاءت عمتي بأبي لتدفن في "مقابرنا" فنادى رسول الله صلى الله عليه وسلم: ردوا القتلى إلى مضاجعها. ط: فيه أن الميت لا ينقل من

<<  <  ج: ص:  >  >>