[سمج] نه: فيه: عاث في كل جارحة منه جديد بلى "سمجها" سمج الشىء بالضم سماجة فهو سمج أي قبح.
[سمح] فيه: "أسمحوا" لعبدى كإسماحه إلى عبادى، هو لغة في السماح، سمح وأسمح إذا حاد وأعطى من كرم وسخاء، وقيل: سمح كما مر، وأسمح يقال في المتابعة والانقياد، يقال أسمحت نفسه انقادت، والمسامحة المساهلة. وفيه:"اسمح يسمح" لك، أي سهل يسهل عليك. ومنه ح:"السماح" رباح، أي المساهلة في الأشياء يربح صاحبها. ك: أذن أذانا "سمحا" هو بسكون ميم أي بلا نغمات ولا تطريب. ش: كان "سمحا" سهلا، بفتح سين وسكون ميم أي جوادا. ط: الصبر و"السماحة" أي الإيمان الصبر عن المعاصى والسماحة على أداء الطاعات. وفيه: ليكون "أسمح" لخروجه، يعنى كان ينزل بالأبطح فيترك به ثقله ومتاعه ثم يدخل مكة ليكون خروجه منها إلى المدينة أسهل، وليس نزوله بنسك واجب ولذا قال: افعل ما يفعل أمراؤك. وفيه: ولكن بالحنيفية "السمحة" أي ما بعثت بالرهبانية الشاقة ولكن بكذا.
[سمحق] نه: في أسماء الشجاج: "السمحاق" وهى التى بينها وبين العظم قشرة رقيقة، وقيل: تلك القشرة هي السمحاق وهى فوق تحف الرأس. غ: و"سماحيق" الغيم القطاع الرقاع.
[سمخ] نه: فيه: كان يدخل إصبعيه في "سماخيه" هو ثقب الأذن الذي يدخل فيه الصوت، ويقال بالصاد. ن: ومنه: إذ ضرب على "أسمختهم" جمع سماخ والمراد أذانهم أي ناموا.
[سمد] نه: فيه: إنه خرج والناس ينظرونه للصلاة قياما فقال: مالى أراكم