بكر كثيب في الانبساط، ثيب كبكر في الخفر أي الحياء.
[جلل] فيه: "الجلة" - بالفتح: البعر. و"جل" ثناءك، أي تعاظم من أن أستوفي حقه. ش ح: وإبلًا "مجللًا"ن بضم ميم وفتح جيم وكسر لام مشددة، ويروى بفتح لام. وبين "الجلالتين" في الإنعام أي "رسل الله، الله أعلم" في سورة الأنعام، والجلالة: بزركواري.
[جلا] فيه: "جلاء" حزنين جلوت حزني عني: أذهبتهن وجلوته جلاء- بالكسر: صقلت. وح: أن "أجليكم" - يتم في وج. جلمود - ضبطه شمس بضم فاء، والنووي بفتحها.
جم
[جمر] غير: فيه: وإن آدم عليه السلام رمى إبليس بمنى "فأجمر" بين يديه، أي أسرع. تو:"الجمار" - بكسر جيم: الحجار الصغار. ط: يأتي زمان الصابر فيهم على دينه كالقابض على "الجمرة"، الجملة صفة زمان، أي كما لا يقدر القابض على الجمر أن يصبر لاحتراق يده كذلك المتدين لا يقدر على ثباته على دينه لغلبة العصاة وانتشار الفتنة وضعف الإيمان.
[جمع] فيه: أقرئني سورة "جامعة" فأقرأه "إذا زلزلت". سيد: إذ فيه آية جامعة لما يحصل به الفلاح إذا عمل به "فمن يعمل" الآية، فكأنه قال حسبي ما سمعت ولا أبالي أن لا أسمع غيرها، أفلح الرويجل - تصغير تعظيم لبعد غوره وقوة إدراكهن وهو تصغير شاذ. غير: خير يوم طلعت فيه الشمس يوم "الجمعة"، اختلف في خير الأيام الجمعة أو عرفة - ويتم في طبع. تو: صلى المغرب والعشاء بالمزدلفة "جمعًا"، هو يؤكد كونهما معًا في المزدلفة لا على جمعهما في الوقت بل عليه دلائل أخر، قوله: بإقامة واحدة لكل صلاة، أي لمجموع الصلاتين أو لكل واحدة منهما. ش ح: سيعلم أهل "الجمع" اليوم من أهل الكرام! أي أهل يوم القيامة، واليوم ظرف للجمع أو يعلم أو لكليهما على التنازع. ما: إن خلق أحدكم "يجمع" في بطن أمه أربعين يومًا - إلخ، ظاهره أن بعثه يكون بعد مائة