كنت "إمام" النبيين، بكسر همزة، ومن فتحه لم يصب. وح:"فأممتهم"، لعل الأنبياء عرجوا بعد صلاتهم في بيت المقدس فلقوه في السماوات. ز:"أما" أنت طلقت امرأتك، قوله: فتح أن: أقول: لا وجه لفتحه على ما ذكر، والمشهور أن أصل المفتوحة: لأن كنت.
[أمن] ط: فيه ""لا تأمنا" على يوسف" نفي الأمن خوف فعدى بعلى. وح: لقد "أمن" أبو بكر بالنبي صلى الله عليه وسلم زمن بحيران أي أيقن بصدقه. سيد: لا يزني وهو "مؤمن" أي مستحي لأن الحياء شعبة من الإيمان إذ لو استحيى منه واعتقد أنه حاضر لم يرتكبه وهو شنيع. ط: أسلم الناس وامن عمرو بن العاص، وذلك أن جماعة من أهل مكة أسلموا رهبة يوم الفتح وأسلم عمرو قبله مخلصًا مهاجرًا، فإن الإسلام يجوز أن يشوبه كراهة، والإيمان إنما يكون عن رغبة. تو: فإنكم أخذتموهن "بأمانة" الله، أي الله ائتمنكم عليهن فيجب حفظ أمانته بمراعاة حقوقها، وروي: بأمان الله، فهو تقرير لمدلول أخذتموه من أنها مقهورة مسبية عندكم أي أنها أسيرة آمنة لا خائفة كغيرها من الأسراء. سيد: المؤمن من "أمنه" الناس، من أمنته على الأمر وائتمنته: جعلته أمينًا، أي لايخاف الناس المؤمن الكامل بإذهاب ما لهم وقتلهم ومد اليد إلى نسائهم. لغة:"ومن دخله كان "آمنا"" أي من النار أو من بلايا الدنيا أو من أن يقتص حتى يخرج. "ثم أبلغه "مأمنه"" أي منزله الذي فيه أمنه. والإيمان: التصديق، من أمن متعد لواحد، وقد يجيء لازمًا بمعنى صار ذا أمن. وفي ح الحبشة:"أمنا" بني أرفدة، أي أمنتم أمنا، وروي: أمنا - على فاعل أي صادفتم مكانًا أمينًا. ز:"فيؤمن" فتان القبر، هو من التأمين. ش ح: وقد "أمن" من المؤاخذة. هو من التأمين بالتشديد، والظاهر أنه غلط والقياس أو من بميم مخففة. ما:"أنا عرضنا "الأمانة"" أي التكاليف التي يجب أداؤها ومنها غسل الجنابة كما ورد في الحديث، أي عرضناها على هذه المخلوقات العظام على الثواب