[نعش] فيه: "انعشني"، أي ارفعني من باب سادة. وفيه: فانطلقنا به "ننعشه" - مر في خط.
[نعق] فيه: إياكن و"نعيق" الشيطان! ما كان من العين والقلب فمن الله، وما كان من اليد واللسان فمن الشيطان. ط: ما حمد نسب إلى الله وما ذم نسب إلى الشيطان وإن كنا الكل خلقة من الله وكاب من العبد.
[نعل] فيه: إذا ابتلت "النعال" الصلاة في الرحال. فتاوى: لا يتسحب ترك المسجد في الأمطار وغيرها والحديث رخصة. غير: يصلي في "النعلين"، أي على النعلين أو بالنعلين، إذ الظرفية لا يستقيم، ولا يؤخذ منه الاستحباب إذ تنافه مطلوب الصلاة، فإن قيل: هو زينة كالثياب فيتجمل به! قلت: نعم، ولكن ملابسته للأرض النجسة مما يقصره عن هذا القصد ونحوه المداس، واستحبه بعض لئلا يلتفت إليه القلب. فتح:"النعل" تأسونه وهو لباس الأنبياء، وقد يطلق كل ما بقي القدم. سيد: مسح على الجوربين "والنعلين"، أي النعلين الملبوسين فوق الجوربين. بغ: أو يمشي في "نعل" واحد، ألحق البعض به إخراج إحدى اليدين من الكم وإرسال الرداء على إحدى المنكبين في الكراهة. فتح: وقد قيل فيوجه النهي إنه شهرة يمد إليه الأبصار وقد نهى عن الشهرة في اللباس. وح صاحب "النعلين" مر في سود. و"نعالهم" الشعر - في ش. وثم أصبغ "فعليها"، أي أغمس نعليها المقلد بهما في دمها.
[نعم] فيه: "النعمة" - بالفتح: المسرة. مق: عن "الناعمات"، أي أي المتنعمات. سيد: فيها "ونعمت"، وقيل: أي بالرخصة أخذت ونعمت السنة التي هي تركه، وفيه انحراف عن مراعاة اللفظ، فإن الضمير الثاني يرجع على غير ما يرجع إليه الأول. وح: يسأله عن شيء رآه منه معاوية في الصلاة فقال: "نعم"، صليت معه، "نعم" تقرير وغيجاب لما سأله بقوله: هل رأى منك معاوية شيئًا فأنكر عليك.