ما يقول ونحن في منازلنا، هو من معجزاتهن ثم نزل الناس - بالخفة ورفع الناس، ويجوز بالتشديد والنصب. سيد:"مفاتيح" الجنة شهادة أن لا إله إلا الله، كأنه لوحظ الشهادة المستلزمة للأعمال التي هي كأسنان المفاتيح، كل جزء منها كمفتاح واحد. وأسألك خير هذا اليوم "فتحه"، أي ظفره ونصره والإعانة فيه. و"فتحت" أبواب السماء، بالتخفيف والتشديد. وح:"فافتتح" النساء ثم آل عمران-مر في جمع. تو "ستفتح" عليكم الأمصار وستكون جنود مجندة يقطع فيها بعوث، أي يفرد قوم بالبعث للغزو ويعتنون له دون غيرهم أي يقطع من غيرهم، وبعوثًا بالنصب، ونائب الفاعل الجار والمجرور، وفي بعضها بالرفع، ويعرض - بكسر راء، فيكره - بفاء فتحتية، وفي بعضها: يتكره - بتحتية ففوقية، وفيه أنه يكره الجعائل، وهو يسهم أو يرضخ للأخير فيه اختلاف. سيد لا "تفاتحوا" أهل القدر، هو من الفتاحة - بضم فاء وكسرها، هي الحكم، وعطفه على لا تجالسوا عطف تخصيص لأن المجالسة تعم المؤاكلة والمؤانسة غيرها، وفتح الكلام في القدر أخص من ذلك، مظ: أي لا تناظروهم لأنهم يوقعونكم في الشك.
[فتق] فيه: إلا ما "فتق" الأمعاء. ط: في الثدي أي منه، وما فتق موصولة وضمير فتق لها، والأمعاء مفعوله.
[فتك] فيه: قصدت لقتل علي و"الفتك" به، وهو مثلثة الفاء.
[فتن] فيه: من شر "فتنة" الليل والنهار، رأي ما يحصل فيهما من الفتن. فتح:"فتنة" الرجل في أهله، خص الرجل لأنه في الغالب صاحب الحكم في داره وأهله وإلا فالنساء شقائق الرجال في الحكم، وكذا الفتنة لا تختص بالأربع بل كل ما شغل عن الله تعالى فهو فتنة، وكذا الكفر لا يختص بما ذكر. ط: ما تركت "فتنة" أضر على الرجال من النساء، لأنها إذا لم تكن صالحة تأمر زوجها بشر وأقله أن ترغب في الدنيا كي يتهالك فيها. تو: ويؤمن "فتان" القبور، بضم ياء وفتح همزة وتشديد ميم - ومر في ربط. جزري: ليسمع بكاء الصبي فيخفف مخافة أن