وإهمالها. زر: بشين معجمة وعين مهملة مفتوحتين أعالى الجبل، أو سعف بسين مهملة ولا معنى له هنا، الجوهرى: هو غصن النخل.
[سعل] نه: فيه: لا صفر ولا غول ولكن "السعالى" هي جمع سعلاة وهم سحرة الجن، أي الغول لا تقدر أن تغول أحدا أو تضله ولكن في الجن سحرة كسحرة الإنس لهم تلبيس وتخييل - ويتم في غ. ط: أخذته "سعلة" فعلة من السعال، وإنما أخذته بسبب البكاء فلما جاء ذكر موسى وهارون أو ذكر عيسى أي في قوله تعالى (وَجَعَلْنَا ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ). ز: هو تفسير ذكر عيسى، وترك تفسير ذكر موسى وهارون لأنهما مذكوران صريحا قريبا في قوله ثم ارسلنا موسى واخاه هرون بايتنا. ن: سعلة بفتح سين.
[سعن] نه: فيه: فجعل في "سعن" هو قربة أو إداوة ينتبذ فيها وتعلق بوتد أو جذع نخلة، وقيل: هو جمع سعنة. وفيه: اشتريت "سعنا" مطبقًا، قيل: هو قدح عظيم يحلب فيه. وفي شرط النصارى: ولا يخرجوا "سعانين" هو عيد لهم قبل عيدهم الكبير بأسبوع، وهو سريإني معرب، وقيل: جمع سعنون.
[سعى] فيه: لا "مساعاة" في الإسلام، ومن ساعى في الجاهلية فقد لحق بعصبته المساعاة الزنا، وكان الأصمعى يجعلها في الإماء دون الحرائر لأنهن كن يسعين لمواليهن فيكسبن لهم بضرائب كانت عليهن، ساءت الأمة إذا فجرت وساعاها فلان إذا فجر بها، مفاعلة من السعى كأن كلا منهما يسعى لصاحبه في حصول غرضه فأبطله الإسلام ولم يلحق النسب بها وعفا عما كان منها في الجاهلية ممن ألحق بها. ومنه ح عمر: إنه أتى في نساء أو إماء "ساعتين" في الجاهلية فأمر بأولادهن أن يقوموا على آبائهم ولا يسترقوا، معنى التقويم أن تكون قيمتهم على الزانين لموالى الإماء ويكونوا أحرارًا لا حقى الأنساب