للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

بالهمز والصواب تركه أي شددتها بها وربطتها عليها، يقال: رويت البعير - مخفف الواو إذا شددت عليه بالرواء، ويوم "التروية" ثامن ذي الحجة لأنهم كانوا يرتوون فيه من الماء لما بعده أي يستقون ويسقون. وفيه: ليعقلن الدين من الحجاز معقل "الأروية" من رأس الجبل، هي الشاة الجبلى وجمعها أروى. وقيل هي أنثى الوعول وهي تبوس الحبل. ط: "رواية" أي يرويه عن النبي صلى الله عليه وسلم لاعن نفسه حتى يكون موقوفًا. تو: وهو في حكم المرفوع صريحًا. ط: وفيه: "يرتوي" فيها، أي جعل القدح له للري والسقي ويشرب منها ويتوضأ مستأنفا. ن: "الراوية" هي المزادة أي القربة لأنها تروي صاحبها، وقيل البعير، وحتى "روى" الناس - بكسر واو مخففة، أي أخذوا بكفايتهم. غ: "رويت" على البعير، استقيت عليه، ورويت من الماء ريًا ورويت من الشعر رواية. ك: نزح الماء حتى "يروى" بفتح واو. و"يرويه" قال قال النبي صلى الله عليه وسلم، فائدة يرويه الإشعار بأن الرفع إلى النبي صلى الله عليه وسلم أعم من أن يكون بواسطة أو بدونها. و"رواية" عن ربه، أي بدون واسطة جبرئيل ويسمى بالحديث القدسي. ن: "ارتوى" استقى. ج: أحمله للوضوء والشرب. وهو "أروى" أي التنفس في الشرب أذهب للعطش، و"أروى" بشرته، أي أوصل الماء على جميع أجزائه. وحامين "رواء" هو جمع راو وهو المستكفي من الماء. مف: ألم نصحح جسمك و"نروك" من أصحه الله وصححه، ونرو من التروية من الري بالكسر ضد العطش. ز: روى يروي كسمي يسمى حذف لامه للجزم بالعطف.

<<  <  ج: ص:  >  >>