للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ليس دار تكليف. وح: من أين "سجدت" بلفظ خطاب المعروف، وروي بمجهول الغائبة أي بأي دليل صار سورة ص مسجودًا فيها. وخ: يكبر وهو ينهض من "السجدتين" أي الركعتين أي عند القيام من التشهد. وح: سها "سجدة" حتى قام "يسجد" أي يطرح القيام الذي فعله على غير نظم الصلاة ويجعله كالعدم. وح: "ليسجد السجدة" من ذلك، أي السجدة في الأحد عشر ركعة، أي يسجد سجدات تلك الركعات طويلة، وكان السلف يطولون السجود أسوة حسنة - ويتم في ط. وح: صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم "السجدتين" بعد الظهر، هذا لا ينافي ما يأتي أنه لا يدع أربعًا قبل الظهر، لأنه كان له تارات. وح: ما يكره من اتخاذ "المسجد" على القبور، أراد به تسوية القبور مسجدًا يصلى فيه، وقيل: أن يبني عنده مسجدًا يصلي فيه إلى القبر، وأما المقبرة الدائرة إذا بنى فيها مسجدًا ليصلي فيه فلا بأس به لأن المقبرة وقف كالمسجد، وأما اتخاذه في جوار صالح لقصد التبرك بالقرب منه لا للتعظيم له فلا يدخل تحته. وح: "تسجد" تحت العرش،

<<  <  ج: ص:  >  >>