للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

في عرش. نه: ومنه ح: أرى "السرو" فيكم متربعا، أي أرى الشرف فيكم متمكنا. وفيه: لئن بقيت إلى قابل ليأتين الراعى "بسرو" حمير، حقه السرو ما انحدر من الجبل وارتفع عن الوادى في الأصل، والسرو أيضا محلة حمير، ويروى: بسر وات حمير. ومنه ح: فصعدوا "سروا" أي منحدرًا من الجبل، وسراة الطريق ظهره ومعظمه. ومنه ح: ليس للنساء "سروات" الطرق، أي لا يتوسطنها ولكن يمشين في الجوانب، وسراة كل شىء ظهر هو أعلاه. ومنه: فمسح "سراة" البعير وذفراه. وفيه: كان إذا التأثت راحلة أحدنا طعن "بالسروة" في ضبعها، يريد ضبع الناقة، والسروة بالضم والكسر النصل القصير. ومنه: إن الوليد بن المغيرة مر به فأشارا إلى قدمه فأصابته "سروة" فجعل يضرب ساقه حتى حتى مات. ومنه: الحساء يسرو،، عن فؤاد السقيم، أي يكشف عنه الألم ويزيله. ومنه: فإذا مطرت "سرى" عنه، أي كشف عنه الخوف - وقد تكرر لفظ سرى بهذا المعنى في الحديث وخاصة في نزول الوحى، يقال: سروت الثوب وسريته إذا خلعته، وقد يشدد للمبالغة. وفيه ح: يشترط صاحب الأرض على الساقى خم العين و"سرو" الشرب، أي تنقية سوافيه وأنهاره، ولعله من سروته إذا نزعته. وح: ما "السرى" يا جابر، هو السير بالليل، أي ما أوجب مجيئك في هذا الوقت، سرى يسرى سرى وأسرى لغتان. ك: ومنه: ما "أسرينا" حتى كنا. ش: قريش تسألنى عن "مسراي" هو مصدر أو مكان. نه: وح: ثم تبرزون صبيحة "سارية" أي صبيحة ليلة فيها مطر، والسارية سحابة تمطر ليلًا. ومنه: ش كعب: من صوب "سارية" وفيه: نهى أن يصلي بين "السوارى" هي جمع سارية وهى الأسطوانة، يريد إذا كان في صلاة الجماعة لأجل انقطاع الصف. ك: صلى بين "الساريتين" اللتين عن يساره، أي يسار الداخل أو البيت، ورجح هذا على رواية من روى نفي الصلاة فانه

<<  <  ج: ص:  >  >>