اللاطئة بالأرض. وح: كان "يساقط" في ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أي يرويه عنه في خلال كلامه كأنه يمزج حديثه بالحديث عن النبى صلى الله عليه وسلم، من أسقط الشئ إذا ألقاه ورمى به. وح: إنه شرب من "السقيط" كذا ذكر وفسر بالفخار، والمشهور لغة ورواية الشين المعجمة - ويجئ، فأما بالمهملة فهو الثلج والجليد. ك: مر بتمر "مسقوطة" أي ساقطة، يجعل اللازم كالمتعدى. وح: لا يلتقط "ساقطتها" أي ما سقط بغفلة مالكها. وفيه:"أسقطهن" من سورة كذا، أي نسيتهن. وفيه: فيقال: اشربوا "فيتساقطون" وذلك لشدة عطشهم وإفراط حرارتهم. ط: يصليها "لسقوط" القمر للثالثة أي يصلى العشاء وقت غروب القمر ليلة الثالثة من الشهر، وللثالثة بدل من لسقوط. وفيه:"فسقط" في نفسى من التكذيب ولا إذ كنت في الجاهلية، سقط ببناء مجهول أي ندمت ووقع في خاطرى من تكذيب النبى صلى الله عليه وسلم ما لم أقدر على وصفه ولا وجدت مثله إذ كنت في الجاهلية، ففاعل سقط محذوف، أي سقط في نفسى ما لم يسقط مثله في الإسلام ولا في الجاهلية، لأنه كان في الجاهلية غافلا أو متشككًا، وكان من أكابر الصحابة وما وقع له فمن نزغة الشيطان وزال ببركة يد النبى صلى الله عليه وسلم. ن: أي وقع في نفسى من تصويب قراءة الرجلين أشد مما كنت في الجاهلية، لأنه كان فيها جاهلا أو مشككا ووسوس له الشيطان الجزم بالتكذيب. وفيه:"يستسقطان" الحبل، أي إذا نظرت الحامل إليهما وخافت أسقطت غالبا، وقيل: ذلك لسمهما. ط: ((ولما "سقط" في أيديهم)) الظرف نائبه، أي سقط فيها العض فان من يندم يعض يده. ش:"لم يسقط" له حاجة، أي لم يرد له حاجة بل تقضى. غ: يقال للتحسر على فعله: سقط في يده -