وح الخمر:"سنها" في البطحاء. وح: كان "يسن" الماء على وجهه ولا يشنه، أي كان يصبه ولا يفرقه عليه. وح:"فسنوا" على التراب سنا، أي ضعوه وضعًا سهلًا. تو: فصبها أي القبضة وإلا يكون هذه رابعة وهو خلاف الإجماع. نه: وفيه: حض على الصدقة فقام رجل قبيح "السنة" هي الصورة وما أقبل عليك من الوجه، وقيل: سنة الخد صفحته. وفيه: وكان زوجها "سن" في بئر، أي تغير وأنتن من قوله تعالى ((من حما "مسنون")) أي متغير، وقيل: أراد بسن أسن بوزن سمع وهو أن يدور رأسه من ريح كريهة شمها ويغشى عليه. في ح حليمة: خرجنا نلتمس الرضعاء بمكة في "سنة" سنهاء، أي لا نبات بها ولا مطر، وهي مبنية من السنة كليلة ليلاء ويوم أيوم. ومنه: أعني على مضر "بالسنة" أي بالجدب، أخذتهم السنة إذا أجدبوا وأتحطوا، وهي من الأسماء الغالبة كالدابة في الفرس والمال في الإبل، وقد خصوها بقلب لامها تاء في اسنتوا إذا أجدبوا. ومنه ح عمر: إنه كان لا يجيز نكاحًا عام "سنة" أي جدب يقول: لعل الضيق يحملهم على أن ينكحوا غير الأكفاء. وح: كان لا يقطع في عام "سنة" يعني السارق. وفيه: فأصابتنا "سنية" حمراء، أي جدب شديد، وصغر للتعظيم. ومنه: أعني عليهم "بسنين كسنى" يوسف، أي المذكور في "ثم يأتي من بعد ذلك سبع شداد" أي سبع سنين فيها قحط. ن: أن لا أهلك أمتك "بسنة" عامة، أي يعمهم بل إن وقع قحط يكون في ناحية يسيرة. ومنه: ليس "السنة" أن لا تمطروا، أي القحط. نه: وفيه: نهى عن بيع "السنين" هو أن يبيع ثمرة نخلة لأكثر من سنة، نهى عنه لأنه غرر وبيع ما لم يخلق كحديث نهى عن المعاومة، وأصل السنة سنهة بوزن جبهة، من سنهت النخلة وتسنهت إذا أتى عليها السنون، وقيل: أصلها سنوة من تسنيت عنده إذا أقمت