إليه بقوله ولكن أهل بيتي من حرم الصدقة. و"أهل الثناء" والمجد بالنصب على النداء أشهر من رفعه بتقدير أنت. ط: وكذا "أحق ما قال" أو هو مبتدأ خبره اللهم، و"كلنا لك عبد" جملة معترضة، والعبد جنس، أو رسول الله صلى الله عليه وسلم وما قال موصولة أي أحق أشياء يتكلمها العبد ثناء الله من العبد المطيع الخاشع، وروى "حق ما قال العبد" فعليه كلام تام مستأنف. ن: أنه "ليس بك على "أهلك" هوان إن شئت سبعت وإن شئت ثلثت ثم درت، أراد بالأهل نفسه صلى الله عليه وسلم أي لا يلحقك هوان، ولا يضيع من حقك شيء، فأنت مخير بين ثلاث بلا قضاء وبين سبع ويقضي لباقي نسائه، فاختارت الثلاث ليقرب عوده إليها فإنه يطوف عليهن ليلة ليلة ثم يأتيها، ولو اختارت السبع طاف عليهن سبعاً سبعاً وطال غيبته عنها، واختلف أنه حق للزوجة الجديدة أو للزوج على بقية نسائه. وح: أنها من "أهل الأرض" أي جنازة كافر من أهل تلك الأرض. ط: هي عبارة عن الرذالة والسفالة أي دنئ. وح: أنا "أهل التقوى" أي جدير بأن يتقيه الخلق أي يخافونه ويحذرون مخالفته. وح: أعطى "أهل البيت" هو ثاني مفعوليه والأول منسي. وح: فأعطى "الأهل" حظين هو اسم فاعل أي المتأهل أي من له زوجة. نه: الأهل" من له زوجة وعيال و"العطاء"ما يصيبهم من الفيء. ومنه: أمست نيران بني كعب "أهلة" أي كثيرة الأهل. وح:"أهل القرآن" أهل الله وخاصته أي حفظة القرآن العاملون به هم أولياء الله والمختصون به اختصاص أهل الإنسان به. وفيه ح الصديق في استخلافه عمر: أقول له تعالى إذا لقيته استعملت عليهم "خير أهلك" يريد خير المهاجرين، وكانوا يسمون أهل مكة أهل الله تعظيماً لهم كبيت الله، أو يراد أهل بيت الله. وح: نهى عن "الحمر الأهلية" أي التي تألف البيوت ولها أصحاب كالإنسية ضد الوحشية. وح: يدعى إلى خبز الشعير "والإهالة" فيجيب، هو كل شيء من الأدهان مما يؤتدم به، وقيل: ما أذيب من