"بسوارين" من نار، السوار من الحلى معروف وتكسر السين وتضم وجمعه أسورة ثم أساور وأساورة، وسورته السوار إذا ألبسته إياه. وفي صفة الجنة: أخذه "سوار" فرح، هو دبيب الشراب في الرأس، أي دب فيه الفرح دبيب الشراب. وفي ح كعب: مشيت حتى "تسورت" جدار أبي قتادة، أي علوته، تسورت الحائط وسورته. ومنه ح: لم يبقى إلا أن "أسّوره" أي ارتفع إليه وأخذه. وح:"فتساروت" لها. أي رفعت لها شخصي. ن: أي تطاولت لها أي حرصت عليها حتى أظهرت وجهي وتصديت له يتذكرني. ج: أي برزت رجاء أن ادعي لها. نه: وفي ح عمرك فكدت "أساوره" في الصلاة، أي أواثبه وأقاتله. ومنه ش كعب: إذا "يساور" قرنا. وفي صفة زينب: كل خلالها محمود ما خلا "سورة" من غرب، أي سورة من حدة، ومنه يقال للمعربد: سوار. ن: ما عدا "سورة" من حد، هو بسين مفتوحة وسكون واو فراء فهاء الثوران وعجلة الغضب، تسرع منها الفيئة بفتح فاء وهمزة أي ترجع منها سريعًا، والحد بفتح حاء، وروى حدة بكسر حاء وهاء أي شدة خلق. ج: أي ولكن لا يثبت بل يرجع رجوع الظل، قوله: في العمل، أي تعمل العمل فتحصل ثمنه فتصدق به وتتقرب به إلى الله تعالى، وكان عملها تدبغ الأدم وتصلحها ثم تخرز النعال. نه: ومنه: ما من أحد عمل عملًا إلا سار في قبله "سورتان". وفيه: لا يضر المرأة أن لا تنقض شعرها إذا أصاب الماء "سور" رأسها، أي أعلاه وكل مرتفع سور. ومنه: سور المدينة، الخطابي: ويروى: شور الرأس، ولا أعرفه، وأراه: شوى الرأس، جمع شواة، قيل: المعروف رواية: شؤون رأسها، أي أصول