ن: وقيل: إنه منسوخ بحديث الإبراد، فلا تمسك به لمن جعل الإبراد رخصة. ك:"شكونا" أي عن قتال الكفار وإيذائهم لنا. نه:"شاكيت" أبا موسى في بعض ما "يشاكي" الرجل أميره، وهو فاعلت من الشكوى وهو أن تخبر عن مكروه أصابك. وفي ح ابن الزبير حين قيل له: يا ابن ذات النطاقين! أنشد: وتلك "شكاة" ظاهر عنك عارها، الشكاة الذم والعيب وهو في غير هذا المرض. ومنه: دخل على الحسن في "شكواه" الشكو والشكوى والشكاية المرض: ك: ومنه: "اشتكى" سعد "شكوى" بترك تنوين. ن: ومنه: تكثرن "الشكاة" بفتح شين، أي الشكوى. ومنه: تلك "شكاة" ظاهر - ومر في إيه، وهو بفتح شين وهو الصحيح وكسرها، وظاهر أي مرتفع. نه: وفيه: وكان له "شكوة" ينقع فيها زبيبًا، الشكوة وعاء كالدلو أو القربة الصغيرة، وجمعها شكى، قيل: جلد السلخة ما دامت ترضع شكوة، فإذا فطمت فهو البدرة، فإذا أجذعت فهو السقاء. ومنه:"تشكي" النساء، أي اتخذن الشكي للبن، يقال: شكى وتشكي واشتكى، إذا اتخذ شكوة. ك:"اشتكت" النار إلى ربها، هذه شكاية حقيقة بحياة يخلقها الله تعالى فيها، أو مجازًا بلسان الحال؛ البيضاوي: وهو مجاز عن غليانها وأكل بعضها بعضًا، وتنفسها مجاز عن خروج ما يبرز منها. ط: وأشد ما تجدون بالرفع، أي وذاك أشد. ك: وفيه "شكى" إليه الرجل يخيل إليه، شكى مجهولًا والرجل بالضم، وروي: شكى - بالألف، وفاعله ضمير عبد الله، والرجل مفعوله بالنصب ويحتمل رفعه على الفاعلية، وضمير إنه للشأن. ن: الرجل مبتدأ ويخيل خبره. والجملة نائب شكى بتأويل قيل على الشكاية. ك:"شكوت" إليه أني "اشتكي" أي أتوجع أي شكيت مرضي. وفيه: وهو "شاك" بخفة كاف وتنوين، أي موجوع، ولبعض بثبوت ياء شذوذًا. وفيه: جاء زيد "يشكو" أي يشكو عن أخلاق زوجته زينب، قوله: لكتم هذه، أي آية "وتخفي في نفسك ما الله مبديه". وفيه:"شكيًا" إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وروى: شكوا،