وأصاب السهم القرطاس إذا لم يخطئ. ك: أنت "أصبتني" - اله ابن عمر للحجاج، وسببه أن عبد الملك كتب إلى الحجاج ألا يخالف ابن عمر فشق عليه، فأمر رجلًا معه حربة مسمومة، فأمر بحربة على دمه، فمرض منها أيامًا ثم مات؛ وروي: لما أنكر ضرب المنجنيق على الكعبة وقتل ابن الزبير أمر الحجاج بقتله فضربه رجل، فأتاه يعوده فقال: تتلني ثم تعودني! كفى الله حكمًا بيني وبينك! فعرض ابن عمر أولًا حيث قال: أصابني من أمر بحمل السلاح، فلما أعاد عليه صرح بالنسبة. وح: إلى دنيا "يصيبها" هو صفة دنيا أي يحصلها نية وقصدًا. وح:"فلم أصب" الماء - بضم همزة، أي لم أجده. وح: فلا تدخلوا عليهم "يصيبكم" ما "أصابهم"، هو بالرفع استئناف يعني أن المار إذا لم يتفكر فيما صنعوا من موجب العذاب ولم يعتبر فقد شابههم في الإهمال في أن يجره إلى العمل بمثل عملهم فيصيبه ما أصابهم. وح: إذا رأى المطر قال: "صيبًا" نافعًا؛ هو بفتح صاد وتشديد تحتية مطر يصوب أي ينزل، والمقصود به نعته وهو نافعًا، ولبعض: صبًا - بموحدة مشددة، أي صبه صبًا نافعًا. وح: إذا "تصوبنا" سبحنا، أي انحدرنا. وح: فربما "أصاب" الراحلة كما هي، أي أصاب عبد الله الراحلة من الربح كما هي أي بتمامها. ن: لم يشخص رأسه ولم "يصوبه" - بضم ياء وفتح صاد وكسر واو مشددة، أي لم يحطه حطًا بليغًا بل يعتدل. وح:"أصبت" دعوته، أي أجيبت دعوته لمن أطعمه، قوله: ضحكت، حتى ألقيت على الأرض من كثرة ضحكي لذهاب حزني من أن يدعو عليّ النبي صلى الله عليه وسلم. وح:"أصبت أصاب" الله أمتك على الفطرة، أي أصبت الفطرة، أصاب أي أراد ك الخير والفطرة مثل قوله تعالى "حيث أصاب" أي أراد، وقيل: أي أصاب الله طريق الهداية. وح:"فأصبهم" منه بمعروف، أي أعطهم منه شيئًا. مد: ((وقال "صوابًا"))، حقًا بأن قال المشفوع له كلمة التوحيد في الدنيا، أو يتكلم بالصواب في أمر الشفاعة. ط:"أصيب" رجل في ثمار، أي أصابته جائحة ثمرة اشتراها ولم يقبض ثمن تلك الثمرة صاحبها. وح: