للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

محصور. ك: "ضعفي" ما بمكة، ضعف الشيء مثله، وقيل: مثلاه وضعفاه ثلاثة أمثاله، والمراد البركة الدنياوية بدليل: في صاعها- إلخ. نه: منه: إلى سبعمائة "ضعف"، بكسر ضاد. ط: أي مثل، كقوله تعالى "يضعف" لها العذاب "ضعفين"، أي مثلى عذاب غيرها، وأنكر على من فسر بثلاثة أمثال. نه: ومنه ح: "تضعف" صلاة الجماعة، على صلاة الفذ خمسًا وعشرين درجة، أي تزيد عليها، من ضعف يضعف إذا زاد، وضعفته وأضعفته وضاعفته بمعنى. ك: "تتضعف" على صلاته في بيته وسوقه، بضم فوقية وتشديد عين أي زاد على صلاته فيهما منفردًا. وح: في نزهة "ضعف" يريد قلة ما ناله المسلمون في خلافة الصديق رضي الله عنه من أموال المشركين، وقيل: أراد قصر مدته، كيف وقد قاتل أهل الردة فلم يفرغ لافتتاح الأمصار وجباية الأموال، وروى: أو ذنوبين بلا شك، وهو أشد مطابقة لمدة السنتين- ومر في ذنوب. و"خلقكم من "ضعف""، بالضم والفتح لغتان، وقيل: بالضم ما كان في البدن وبالفتح ما كان في العقل. وح: يقدم بكسر دال مشددة "ضعفة" أهله، بفتح عين وضاد، جمع ضعيف كالنساء والصبيان والشيوخ والمرضى ليرموا الجمار قبل الزحمة إذا غاب القمر أوائل الثلث الأخير. وح: هل تنصرون إلا "بضعفائكم"، زاد النسائي: بصومهم وصلاتهم ودعائهم، فإن عبادة الضعفاء أشد إخلاصًا بخلاء قلوبهم من التعلق بالدنيا وهمهم واحد فزكت أعمالهم وأجيبت دعوتهم. ن: وفينا "ضعفة" ورقة، روى في الأكثر بفتح ضاد وسكون عين أي على حالة ضعف وهزال، وبفتح عين جمع ضعيف، وفي بعضها: ضعف. ط: والأول أشهر، ويؤيده عطف رقة عليه، قوله: من الظهر، أي رقة حاصلة من قلة المركوب. غ: ""ضعف" الحيوة و"ضعف" الممات"، أي ضعف عذاب الحياة، وليس للنبي

<<  <  ج: ص:  >  >>