ونحوه؛ وروى: الطرق الزجر، ويجيء في العيافة. نه: فرأى عجوزًا "تطرق" شعرًا، هو ضرب الصوف والشعر بالقضيب لينتفش. وح: وفيها حقة "طروقة" الفحل، أي يعلو الفحل مثلها في سنها بمعنى مطروقة أي مركوبة للفحل. ك: هو بفتح طاء صفة حقة، أي استحقت أن يغشاها الفحل حيث كبرت وتم لها ثلاث سنين. نه: ومنه ح: كان يصبح جنبًا من غير "طروفة"، أي زوجة، وكل امرأة طروقة زوجها وكل ناقة طروقة فحلها. وح: ومن حقها "إطراق" فحلها، أي إعارته للضراب، فاستطراق الفحل استعارته لذلك. ج: ومنه: "نطرق" الفحل فنكرم فرخص. نه: ومنه ح: من "أطرق" مسلمًا فعقت له الفرس. وح: ما أعطى رجل أفضل من "الطرق"، يطرق الرجل الفحل فيلقح مائة فيذهب حيري دهر، أي يحوى أجره أبد الأبدين- ومر في الحاء، والطرق لغة ماء الفحل، وقيل: الضراب ثم سمي به الماء وح: والبيضة منسوبة إلى "طرقها". أي إلى فحلها. وفيه: كأن وجوههم المجان "المطرقة"، أي التراس التي ألبست العقب شيئًا فوق شيء. ط: هو بفتح ميم. ن: بسكون طاء وخفة راء على الفصيح، وحكى فتى الطاء وشدة الراء، والمراد تشبيه وجوه الترك في عرضها ونتو وجناتها بالترس المطرقة، وقد وجدنا قتالهم بجميع صفاتهم في زماننا مرات وإلى الآن موجود. ك: وهو جلد يقور بقدر الدرقة ثم يلصق عليها ويجعل طاقة فوق طاقة كالنعل المخصوفة، ج: أطرقت الترس إذا فعلت به ذلك. نه: ومنه: "طارق" النعل، إذا صيرها طاقا فوق طاق وركب بعضها على بعض. ومنه: فلبست خفين "مطارقين"، أي مطبقين واحدًا فوق آخر، من أطرق النعل وطارقها. ج: ومنه: