فجرحها هدر- ومر في جيم. نه: ومنه ح: بعدد كل فصيح و"أعجم"، قيل: اراد آدميًا وبهيمة. ج:"الأعجمي" كل لغة خالفت العربية، والعجمي منسوب إلى العجم وهم الفرس. ومنه: وفينا العربي و"العجمي". غ: الأعجم والأعجمي من لا يفصح ولو عربيًا، والعجمي منسوب إلى العجم ولو فصيحًا. و"أعجمي" وعربي" أي قرآن عجمي ونبي عربي. و"العجمة" المشرف من الرمل. ش: وتكليم الجمادات و"العجم"- بضم عين وسكون جيم جمع أعجم، من لا يقدر على الكلام وأراد به الحيوان. نه: ومنه: إذا قام أحدكم من الليل "فاستعجم" القرآن على لسانه، أي ارتج عليه فلم يقدر أن يقرأ كأنه صار به عجمة. ن: أي استغلق لغلبة النعاس. نه: وح: ما كنا "نتعاجم" أن ملكًا ينطق على لسان عمر، أي نكني ونوري، وكل من لم يفصح بشيء فقد أعجمه. وح: صلاة النهار "عجماء"، لأنها لا يسمع فيها قراءة. وفيه: فقطع بعض لسانه "فعجم" كلامه فقال: يعرض كلامه على "المعجم" فما نقص كلامه منها قسمت عليه الدية، المعجم حروف أب ت ث، سميت به من التعجيم وهو إزالة العجمة بالنقط. وفيه: نهانا أن "نعجم" النوى طبخًا، هو أن يبالغ في نضجه حتى يتفتت وتفسد قوته التي يصلح معها للغنم، والعجم بالحركة النوى. ج: من عجمت النوى إذا لكته في فيك. نه: وقيل: المعنى أن التمر إذا طبخ لتؤخذ حلاوته طبخ عفوًا حتى لا يبلغ الطبخ النوى ولا يؤثر فيه تأثير من يعجمه أي يلوكه ويعضه، لأنه يفسد طعم الحلاوة، أو لأنه قوت الدواجن فلا ينضج لئلا تذهب طعمته. وفي ح طلحة قال لعمر: لقد جرستك الدهور