للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

عقد نكاح النساء الكفرة. ك: وهي ما يعتصم به من عقد وسبب، أي لا يكن بينكم وبينهن عصمة ولا علقة زوجية ط: المراد نهي المؤمنين عن المقام على نكاح المشركات. ج: وح: ملك زوجها "عصمتها"، أي عقد نكاحها. غ: ومنه: "عصمة" المرأة بيد الرجل. نه: ومنه ح عمر: و"عصمة" أبنائنا إذا شتونا، أي يمتنعون به من شدة السنة والجدب. ن: "عصم" من الدجال، لما في هذه السورة من عجائب، من تأمل فيها لم يفتن بخارقه، وقيل: لخاصية فيها، والدجال هو دجال آخر الزمان أو كل كذاب وجبار. وح: سنأخذ "بالعصمة" التي وجدنا الناس عليها، هو بكسر عين أي بالثقة والأمر القوي الصحيح. وح: "إن تعتصموا"، أي تمسكوا بعهده بإتباع كتابه ولا تفرقوا عن لزوم الجماعة. ش: وفي شرح المنازل "و"اعتصموا" بحبل الله" أي التجؤا إلى الله بطاعة الله ليحميكم. ط: أي تمسكوا بالقرآن والسنة، وقيل: بعهد الله، العصمة: المنعة، والعاصم: المانع، والاعتصام: الاستمساك بالشيء. وح: هو "عصمة" أمري، أي الدين حافظ لجميع أموري، فإن فسد فسد جميع الأمور. ج: أي يستمسك ويتقوى به في الأمور كلها، لئلا يدخلها الخلل، واعتصم بكذا: التجأ إليه. غ: "لا "عاصم" اليوم" لما نفى العاصم صار بمعنى لا معصوم، و"إلا من رحم" مستثنى من المعصومين. ويسمى الخبز "عاصمًا" وجابرًا وعامرًا. ش: "والله "يعصمك" من الناس" أي يحفظك من قتلهم، فلا يرد أنه قد شج رأسه، وكسرت رباعيته، وأوذي بضروب؛ وقيل: نزلت هذه الآية بعد ما شج. نه: وفيه: إن جبرئيل جاء يوم بدر وقد "عصم" ثنيته الغبار، أي لزق به، والميم بدل

<<  <  ج: ص:  >  >>