الموت. ط: أمر "العامة"، الفتنة التي تعم الناس، أو الأمر الذي يستبد به العوام ويكون من قبلهم. مف: هو القيامة؛ قلت: كونها من الآيات لا يستقيم إلا بتكلف. نه: وفيه ح: كان إذا أوى على منزله جزء دخوله ثلاثة أجزاء: جزءًا لله وجزءالأ لأهله وجزءًا لنفسه، ثم جزء جزءه بينه وبين الناس فيرد ذلك على "العامة" بالخاصة، أراد أن العامة لا تصل إليه في هذا الوقت فكانت الخاصة تخبر العامة بما سمعت منه، وقيل: الباء بمعنى من أي يجعل وقت العامة بعد وقت الخاصة وبدلًا منهم. وح: أكرموا "عمتكم" النخلة، سماها عمة للمشاكلة في أنها إذا قطع رأسها يبست كالإنسان، وقيل: لأنها خلقت من فضلة طين آدم. وح: أئذني له فإنه "عمج"، أي عمك بجيم بدل كاف في لغة؛ الخطابي: إنما هذا من النقلة فإنه صلى الله عليه وسلم كان لا يتكلم إلا بالعالية؛ وفيه فإنه قد تكلم بكثير من اللغات كليس من أمبر- إلخ. وح:"فعم" ذلك؟ أي لم فعلته وعن أي شيء كان، وأصله "عن ما" بإدغام نون كعم يتساءلون. ط: جاء "عمي" من الرضاعة، لفظ العم يوهم أن أم أبيها أرضعته أو أمه أرضعت أباها لكن قولها: إنما أرضعتني المرأة، يبين أن الرجل بمنزلة أبيها فدعتها العم. وح: عن "عمومة" له، جمع عم كبعولة وبعل. ك: ومنه: فاسقيهم "عمومتي"، وهو بدل من هم. وفي المقاصد: إذا صليتم على "فعمموا"، لم أقف عليه بهذا اللفظ ولعل معناه: صلوا علي وعلى أنبيا ءالله. ط: كأنها "عمائم" الرجال، شبه ما يقع من الضوء على وجوه الرجال حين ينظرون إلى الشمس حين طلوعها أو غروبها بالعمامة في اللمعان والبياض، يعني: إنا نخالف الجاهلين بتأخير الدفع إلى الغروب من عرفة وتقديمه من مزدلفة. وح: فرق ماب يننا "العمائم" على القلانس، أي الفارق بيننا أنا نعمم على القلانس والمشركون يكتفون بالعمائم. ك: يسجدون على "عمامة"- بكسر عين، وأخذ منه الحنفية جواز السجدة على كور العمامة. ن: مسح بناصيته وعلى "العمامة"، احتج به على أن مسح بعض الرأس والتيمم بالعمامة