والصحيح رواية أعمد بميم ويجيء في ع. وقول مهاجري الحبشة: جئنا إلى أرض "البعداء" هم الأجانب الذين لا قرابة بيننا وبينهم، جمع بعيد. ن: كنا في دار "البعداء" أي نسبا، و"البغضاء" أي ديناً لأنهم كفار غير النجاشي. وح: فلا شيء "بعده" أي سواه. ك: وإن كنت "فابعد وأبعد" لأنهي طلب المال بعد استيفاء الوطي وضم الإيذاء بالقذف إليه والتكرار لأنه أسقط الحد الموجب للتشفي باللعان. ط: إن أعظم الذنوب أن يلقاه بعد الكبائر أن يموت مديوناً "أن يلقى" خبر إن، و"أن يموت" بدل منه، فإن قلت: حقوق العباد يضيق فيها وجعل هنا بعد الكبائر، قلت: ما تقدم مبالغة في التحذير عن الدين وهذا على الحقيقة. وفيه: فلا عليك أن لا تعمل "بعدها" أي بعد هذه الليلة من المبرة سوى الفرائض. وفيه:"بعد" اختلاف الدين والدار يعني أن اختلاف الدين والدار لا يوجب الفرقة. وح: كان صلاته "بعد" تخفيفاً أي بعد صلاة الفجر أي يخفف في بقية الصلوات. وح: أحب الديار "بعد" يومئذ "بعد" إما مضاف إلى ما بعده، أو مقطوع، ويومئذ بيان للمضاف إليه المحذوف. وح: يهوي بها "أبعد" ما بين