وفي شعيب وموسى عليهما السلام: لك من غنمي ما جاءت به «قالب» لون، فسر فيه أنه جاءت به على غير ألوان أمهاتها كأن لونها انقلب. وح صفة الطيور: فمنها مغموس في «قالب» لون، لا يشوبه غير لون ما غمس فيه. وفي ح معاوية: لما احتضر وكان «يقلب» على فراشه فقال: إنكم «لتقلبون» حولا «قلبًا» إن وقى كبة النار، أي رجلًا عارفًا بالأمور قد ركب الصعب والذول وقلبها ظهرًا لبطن وكان محتالًا في أموره حسن التقلب. وفيه: إن فاطمة حلت الحسن والحسين «بقلبين» من فضة، القلب: السوار. ط: وأخذه منها أي أخذ النبي صلى الله عليه وسلم شيء من الرقة والرأة على الحسنين. مف: وقطعته منهما - أي قطعت القلب منهما، فأخذه - أي أخذ القلب منهما، اذهب بهذا - أي بهذه الدراهم أو الدنانير أو القلبين - ويتم الكلام في مسح. نه: ومنه ح: إنه رأى في يد عائشة «قلبين». ك: ومنه: تلقى «القلب» - بضم قاف وسكون لام، السوار أو عظم. نه: ومنه ح: «ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها» أي «القلب» والفتخة. وفيه: فانطلق يمشي، ما به «قلبة»، أي ألم وعلة. ك: قلبة - بمفتوحات، فإن قلت: سبق أن مسحها فكأنما لم أشتكها! قلت: لعله عاد إلى الحالة الأولى أو كان بقي منه أثر. نه: وفيه: إنه وقف على «قليب» بدر، هو بئر لم يطو، ويذكر ويؤنث. ك: هو بفتح قاف وكسر لام بئر قلب ترابها قبل الطي. ومنه ح: رأيتني على «قليب»، شبه به أمر المسلمين لما فيه من الماء وبه حياتهم، وأميرهم بالمستقى. نه: وفيه: كان نساء بني إسرائيل يلبسن «القوالب»، جمع قالب وهو نعل من خشب كالقبقاب، وتكسر لامه وتفتح. ومنه: كانت المرأة تلبس «القالبين» تطاول بهما. ك: قبل أن «يقلبه» أو ينظر فيه، هو إما من القلب أو من التقليب، وفاعله هو الرجل الثاني أي المشتري. وفيه:«لا يقلبه» إلا كذلك، أي لا يتصرف فيه إلا بذلك القدر وهو اللمس، يعني لا ينشره ولا ينظره، قوله: ولا تراض - أي من غير لفظ يدل على التراضي وهو الإيجاب.