أي يفتل. وفي ح آخر:"كإمرار" الحديد على الطست الجديد، من أمررته- إذا جعلته يمر أي يذهب، يريد كجر الحديد على الطست. وفيه: ما فعلت المرأة التي كانت "تماره" وتشاره، أي تلتوي عليه وتخالفه، وهو من فتل الحبل. وفيه: إن رجلًا أصابه في سيره "المرار"، أي الحبل- كذا فسر وإنما الحبل المر ولعله جمعه. وفي ح الحياة: إن الله جعل الموت قاطعًا "لمرائر" أقرانها، المرائر: الحبال المفتولة على أكثر من طاق، جمع مرير ومريرة. ومنه ح: ثم "استمرت مريرتي"، من استمرت مريرته على كذا- إذا استحكم أمره عليه وقويت شكيمته فيه واعتاده، وأصله من فتل الحبل. وح: سحلت "مريرته"، أي جعلت حبله المبرم سحيلًا يعني رخوًا ضعيفًا. وفيه ذكر "المري"، هو بالضم وتشديد الراء: ماي ؤتدم به كأنه منسوب إلى المرارة، والعامة تخففه. ك: ومنه: قال: في "المري" ذبح الخمر النينان- ويتم في نون؛ النووي: بضم ميم وسكون راء وهو يشبه الكامخ؛ الجوهري: بكسر راء مشددة وتشديد ياء منسوب إلى المرارة، والعامة يخففونه. نه: وفيه: ثنية "المرار"، المشهور فيها ضم الميم، وبعضهم يكسرها، وهي عند الحديبية. ن: بضم ميم وخفة راء، وفي الرواية بضم ميم وفتحها على الشك، وفي بعضها بضمها وكسرها، وهو شجر مر. نه: وبطن "مر" و"مر" الظهران، وهما بفتح ميم وتشديد راء، موضع بقرب مكة. ن: بفتح ميم وظاء. وفيه: يعارض القرآن كل سنة "مرة" أو مرتين- شك من الراوي. والصواب حذفها كما في أخرى. قس: فرض الوضوء "مرة مرة"- بالنصب، أي غسل الأعضاء مرة للوجه ومرة لليدين، وهو مفعول مطلق أو حال سادة مسد الخبر أي يفعل مرة، وروى بالرفع على الخبرية. وتوضأ صلى الله عليه وسلم "مرة مرة"، مفعول مطلق أي مرة من التوضئ أو غسل الأعضاء غسلة واحدة، أو على الظرفية أي توضأ في زمان واحد. وح: اجلس أبا تراب "مرتين"، ظرف ليقول. وح: فحج "مرتين"، ظرف