للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

جماعتهم الذين ينفرون في الأمر. ن: أي إذا دعاكم السلطان إلى الغزو فاذهبوا. نه: ومنه: "فنفرت" لهم هذيل فلجأوا إلى قردد، أي خرجوا لقتالهم. ومنه ح: غلبت "نفورتنا" نفورتهم، يقال لأصحاب الرجل والذين ينفرون منه إذا حزبه أمر: نفرته ونافرته ونفورته. وفيه: "أنفر" بنا في سفر، يقال: أنفرنا، أي تفرقت إبلنا، وأنفر بنا: جعلنا منفرين ذوي إبل نافرة. ومنه ح زينب بنته صلى الله عليه وسلم: "فأنفر" بها المشركون بعيرها. وح عمر: ما يزيد على أن يقول: "لا تنفروا"، أي لا تنفروا إبلنا. وفيه: لو كان هنا أحد من "أنفارنا"، أي من قومنا، جمع نفر وهم رهط الإنسان وعشيرته، وهو اسم جمع يقع على جماعة من الرجال خاصة من ثلاثة إلى عشرة، ولا واحد له من لفظه. ومنه: و"نفرنا" خلوف، أي رجالنا. ن: ومنه: لو كان هنا أحد من "أنفارنا"، جمع نفر أو نفير، وهو من ينفر عند الاستغاثة، وجوابه محذوف أي لا تنصر. ك: يتخولهم بالموعظة كي "لا ينفروا"، هو بفتح تحتية وكسر فاء أي يتباعدوا. وح: "فنفروا" لهم، أي ذهبوا لقتالهم. وح: بعثه إلى أهل الكوفة "ليستنفرهم"، أي يطلب الحسن منهم الخروج لإعانة علي على عائشة يوم الجمل، وخطب عمار أنها أي عائشة، لتتبعوا أي ابتلاكم الله ليعلم لتتبعوا عليًا أو عائشة، قوله: وكساهما أي كسا أبو مسعود أبا موسى وعمارًا، كما صرح به في الأخرى، وألبس عمارًا ليخلع ثياب السفر وأبا موسى لئلا يكسو عمارًا دونه بحضوره. نه: وفيه: إن رجلًا تخلل بالقصب "فنفر" فوه، أي ورم، وأصله من النفار لأن الجلد ينفر عن اللحم لداء حصل بينهما. ومنه: لطم عينه "فنفرت"، أي ورمت. ن: وهو بفتح نون وفاء. نه: وفيه: "نافر" أخي أنيس فلانًا،

<<  <  ج: ص:  >  >>