وإني لفي "جلد" من الأرض. ك: بفتحتين. نه وح على: أدلو بتمرة اشترطها "جلدة" هي بالفتح والكسر اليابسة. وفيه: أن رجلاً طلب إلى النبي صلى الله عليه وسلم أن يصلي معه بالليل فأطال في الصلاة "فجلد" بالرجل نوماً، أي سقط من شدة النوم، جلد به رمى به. ومنه ح الزبير: كنت أتشدد "فيجلد" بي أي يغلبني النوم حتى أقع. وفيه: كان مجالد "يجلد" أي يتهم بالكذب، وفلان يجلد بكل خير أي يظن به، وضع الظن موضع التهمة. وفيه: فنظر إلى "مجتلد" القوم، أي إلى موضع الجلاد وهو الضرب بالسيف في القتال فقال: الآن حمى الوطيس. ومنه ح أبي هريرة: أيما مسلم سببته أو لعنته أو "جلده" بإدغام التاء في الدال وهي لغته. ومنه: حسن الخلق يذيب الخطايا كما تذيب الشمس "الجليد" أي الماء الجامد من البرد. ك:"وجلد" عمر أباب كرة الصحابي حيث شهد هو وإخوته الثلاثة بالزنا على المغيرة بن شعبة ولم يجزم أخوه زياد بالشهادة بحقيقة الزنا فلم يثبت فلم يحد المغيرة وجلد الثلاثة. وح:"لا يجلد" امرأته ضرب العبد ثم يجامعها، أي يستبعد من العاقل الجمع بين التفريط والإفراط من الضرب المبرح، والمقصود نفي الأول أي الجماع ضروري له فلا يفرط في الضرب، وفيه ضرب العبد للتأديب. وح:"فاجتلدت" هي وأخراهم، مر في أخرى. ن:"لا يجلد" أحد فوق عشرة، ضبط ببناء معروف ومجهول. ط: ولا "جلد" مخبأة، يجيء في ليط. وينزع عنهم الحديد أي السلاح والدروع وينزع "الجلود" أي الفروة والكساء. وح: حتى تقتلوا إمامكم، يعني السلطان و"تجتلدوا" بأسيافكم، أي تضربوا بها يعني مقاتلة المسلمين بينهم، ويرث دنياكم شراركم، أي يأخذ الظلمة الملك والمال. ج: نهى عن "جلود" السباع، احتج به من