بمصالحنا، وروى: فليكرم ضيفه جائزته، أي زمان جائزته ببره وألطافه يوماً وليلة. نه ومنه ح العباس: ألا أمنحك ألا "أجيزك" أي أعطيك. وفيه:"تجاوز" عن أمتي ما حدثت به أنفسها، أي عفا عنهم، من جازه يجوزه إذا تعداه وعبر عليه، وأنفسها بالنصب على المفعول، ويجوز الرفع على الفاعل. ومنه ح: كنت أبايع الناس وكان من خلقي "الجواز" أي التساهل والتسامح في البيع والاقتضاء. وح: أسمع بكاء الصبي "فأتجوز" في صلاتي، أي أخففها وأقللها. وح:"تجوزوا" في الصلاة، أي خففوها وأسرعوا بها، وقيل: إنه من الجواز القطع والسير. ك ومنه:"يتجوز" من اللباس، أي يتخفف منه. ن:"يتجوز" في الصلاة، أي يتخفف ويقتصر على الجائز المجزئ مع بعض المندوبات. نه وفي ح الصراط: فأكون أنا وأمتي أول من "يجيز" عليه، يجيز لغة في يجوز، جاز وأجاز بمعنى. ومنه ح المسعى:"لا تجيزوا" البطحاء إلا شداً. ك: أي لا تقطعها إلا بقوة وشدة. نه وفي ح الحساب: لا "أجيز" اليوم على نفسي شاهداً إلا مني، أي لا أنفذ، من أجاز أمره إذا أمضاه وجعله جائزاً. ومنه ح: قبل "أن تجيزوا" على، أي تقتلوني وتنفذون في أمركم. ك: بضم فوقية وكسر جيم. نه وفي ح نكاح البكر: فإن أبت فلا "جواز" عليها، أي لا ولاية عليها. ومنه ح: إذا باع "المجيزان" فالبيع للأول وإذا نكح "المجيزان" فالنكاح للأول. والمجيز الولي والقيم بأمر اليتيم، والمجيز العبد المأذون له في التجارة. ومنه: إن كان أي العبد "مجيزاً" وكفل لك غرم: وفي ح على: أنه قام من "جوز" الليل يصلي، أي وسطه. ومنه ح: ربط "جوزه" إلى سماء البيت أو جائز البيت، وجمع الجوز أجواز. وح: في النار أودية فيها حيات أمثال "أجواز" الإبل، أي أوساطها. و"ذو المجاز" موضع عند عرفات، كان يقام به سوق