للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

عنه. وفيه: "فادعوا" الله أن يجعل اتباعنا منا، أي متصلين بنا مقتفين أثارنا. وفيه: من كظم الغيظ "دعاه" الله على رؤوس الخلائق، أي يشهره بين الناس ويباهي به. مف: وهو قادر على أن ينفذه بالفاء من الإنفاذ الإمضاء. ن: "دعوة" المظلوم يستجاب وإن كان كافرًا، إن صح الحديث يحمل على كفران النعمة عند من لم يجوزه، واستدل المجوز بـ "رب انظرني إلى يوم يبعثون". وفيه: أعوذ من "دعوة" المظلوم أي من الظلم فن يترتب عليه دعاء المظلوم وليس بينها وبين الله حجاب. وفيه: "والدعوة" في الأنصار، بفتح الدال أي الاستغاثة والمناداة إليهم. وفيه: إذا "دعا دعا" ثلاثًا وإذا سأل سأل ثلاثًا، السؤال هو الدعاء والعطف للتأكيد. وفيه:"دعاة" إلى أبواب جهنم، أي أمراء يدعون إلى بدعة أو ضلال آخر كالخوارج والقرامطة. وفيه: "ادعى" خابزة، بعين فياء على الصحيح لأنه خطاب للمرأة، وفي بعضها: ادعوني، وفي أخرى: ادعني، أي اطلبوا أو اطلب لي خابزة. وفيه: وإجابة "الداعي" أي إلى وليمة ونحوها من الطعام. تو: ولم يجب "الدعوة" فقد عصى، في شرح السنة التشديد في الإجابة لا في الأكل فنه مستحب لا واجب، وإجابة وليمة غير النكاح مستحبة، ولي جب بعضهم فقل له: كان السلف يجيبون! فقال: يدعون للمواساة والمواخاة لا للمباعة كما أنتم. ج: اسأله عن "الدعاء" قبل القتال، أي الدعاء إلى الإسلام والإنذار.

<<  <  ج: ص:  >  >>