إلى المسجد وليس لنحو عداوة حاشاها عنه. وفيه: خرج "رجل" فقال: هلم إلى النار، لعله ملك تصور رجلًا، وهمل خطاب للزمرة على لغة الاستواء فيه، وهو مشعر بأنهم صنفان: كفار أو عصاة. ن: ثم دعونا بأعظم "رجل" بالجيم، وبالحاء عند بعض. وفيه: ما علم بهذا "الرجل"؟ لم يقل: بهذا الرسول، امتحانًا له لئلا يتلقن إكرامه فيعظمه تقليدًا له. وفيه: هممت أن أولى عليكم "رجلًا" يحملكم على الحق، أراد عمر به عليا. ط: فيخرج "رجل" من أهل المدينة، هو المهدي لأنه أورد الحديث في بابه فيخرجونه من بيته ثم ينشأ رجل من قريش أخواله كلب أي أمه من بني كلب فينازع المهدي في أمره ويستعين عليه بأخواله فيبعث إلى المبايعين بعثًا يظهر المبايعون على بعث ذلك القرشي، والكلام في الإبدال والعصائب في ب وع. توسط:"الرجل" من احتلم أو أعم فيقابل الصبي والمراة. ج: أفلح "الرويجل" مصغر