دراسته بين أيدي فلاسفة ولاهوتي الغرب، ونصوص لغوية، للمعنيين باللغة العربية في العصر الوسيط.
[المكتبة الأثرية والتاريخية Bibliothèque archeologique et historique]
البشير (١٨٧٠ - ١٩٤٧) وهي جريدة بالعربية، لقيت الكثير من عنت الرقيب التركي، الذي كان يستبدل بكين بعاصمة الصين، والقاهرة بعاصمة مصر، وحجته فيهما أن لا عاصمة في الشرق سوى الآستانة.
المشرق (١٨٩٨) وهي مجلة بالعربية للعلوم والآداب والفنون، وصلت بين الشرق والغرب. تتبادل معها أربعون مجلة في أوربا وأمريكا، خلا المجلات العربية في الشرق. وتنشر فهرس كل عدد منها بلغاتها، وتختصر الخطير من موضوعاتها، وتهدى إليها مئات الكتب لنقدها.
منوعات الكلية الشرقية (١٩٠٦ - ١٩٢١) Melanges de la Faculte Orientale با افرنسية، وبعض مباحثها بالإنجليزية، ومن أسهموا في تحريرها: موريتس، وريشير، وآسين بالاثيوس، والكونت دي بويسون، وتشنر با فسكي، وفاكاري.
منوعات جامعة القديس يوسف، (١٩٢٢) Mélanges de l'Université Saint Joseph وقد حلت محل منوعات الكلية الشرقية، فلما أنشيء معهد الآداب الشرقية، طفق ينشر سلسلة بعنوان: مباحث معهد الآداب الشرقية.
جامعة القديس يوسف في بيروت (١٨٧٥) Université Saint Joseph - أصلها مدرسة وإكليريكية غزير ١٨٤٦، ثم جعلت لها مرصد في الكسارة ١٩٠٧ - أما الكلية الشرقية (١٩٠٢) Faculte Orientale فقد ألحقت بالجامعة تلبية لحاجة المستشرقين إلى الإقامة في الشرق الأوسط ودرسه عن كثب. ومنحت الدكتوراه (١٩٠٦) وأصدرت مجلة باسمها (١٩٠٦) واشتركت في المؤتمرات العلمية، ثم تعطلت أثناء الحرب العظمي (١٩١٤ - ١٨) وتحولت فيما بعد إلى معهد الآداب الشرقية Institut de Lettres Orientales ومن رجعوا إلى جامعة القديس يوسف: سنوك - هرجرونجه، وجولد صهر، ونللينو، وكايتاني، وهيار، وماسينيون. ومن أخذوا عن أساتذتها: فورجه، وموزيل، وهافر، وهيل، وكراتشكوفسكي. وقد أصبحوا فيما بعد أساتذة اللغات الشرقية في جامعات رومة، وأوفان، وبراغ،