لابن الجوزي (من اثني عشر جزءاً مبعثرة في مكتبات أوربا والقاهرة والقدس) بعد أن طوّف في البلاد الأوربية لاستكماله، وكتاب دول الإسلام للذهبي، وكان قد باشره جولد صيهر. ثم استقر في الولايات المتحدة (١٩٥٦) وعين أستاذاً للعربية وتاريخ الإسلام في جامعة برانديس.
آثاره: عني بكتاب الحيوان لادميري عناية شديدة فنشر عنه: ذيل مصادر كتاب حياة الحيوان (المجلة الآسيوية ١٩٢٨) وحياة الحيوان (الإسلام ١٩٢٩، ونشرة مدرسة الدراسات الشرقية والأفريقية، ١٩٣٥ - ٣٧)، وتكريم ماهلير ١٩٣٧، وذكرى لوف ١٩٤٧، وذكرى هيرشلير ١٩٥٠، وأوزيريس ١٩٥٠) وكتاب المنتظم لابن الجوزي (مجلة الدراسات الشرقية ١٩٣١ - ٣٢) وابن الجوزي (المجلة الآسيوية البريطانية ١٩٣٨). كما عني بالذهبي فنشر عنه: دول الإسلام للذهبي- وكان قد باشره جولد صيهر (إسلاميكا ١٩٣٢، ومؤتمر المستشرقين ١٩ - ١٩٣٥) والمغول والخلافة في تاريخ الذهبي (المجلة الآسيوية البريطانية ١٩٣٦) والتتر في تاريخ الذهبي (الإسلام ١٩٣٧) والذهبى ودمار دمشق على أيدي المغول (ذكرى جولد صيهر ١٩٤٨) ثم قصيدة رثاء بغداد (نشرة مدرسة الدراسات الشرقية والإفريقية ١٩٣٣ - ٣٥) وبوذا والإسلام (عالم الإسلام ١٩٤٧).
[لاسلوراشوني (المولود عام ١٨٩٩). Rasonyi, L]
تخرج من جامعتي بردابشت وبرلين، ثم تخصص في الدراسات التركية، وعين أستاذاً بجامعة أنقره (١٩٣٤ - ٤١) ثم أستاذاً للتركية وآدابها في جامعة كولوجفار (١٩٤١) ومديراً للقسم الشرقي في مكتبه مجمع العلوم المجرى (١٩٥٠).
آثاره: المصنفات التركية والشرقية من ١٩١٤ إلى ١٩٢٥ (المحفوظات ١٩٢٥ - ٣٨) وصيغ أسماء الأعلام بالتركية (النشرة اللغوية ١٩٥٣) واصل الترنسلفانيين (١٩٦٠) وقواعد اللغة التركية (١٩٦٠).