في مصر (١٨٨٠) والقصص العربية الحديثة، وهو تتمة لقواعده (١٨٨٢) وكتاب المعرّب من الكلام الأعجمي للجواليقي (المجلة الشرقية الألمانية، مجلد ٣٣) وكان زاخاو قد أعده رسالة للدكتوراه (ليبزيج ١٨٦٧).
[بيرمان -. Bermann, J]
آثاره: نشر مقالة في الضوء لابن الهيثم، متناً وترجمة ألمانية، في ٤٣ صفحة (ليبزيج ١٨٨٢) والعلوم العربية (المجلة الشرقية الألمانية ٣٦، ١٩٥ - ٢٣٧).
[تسنكير (المتوفى عام ١٨٨٤). Zenker, J. Th]
من أساتذة ليبزيج، وأعضاء الجمعية الآسيوية الفرنسية.
آثاره: المكتبة الشرقية، وهو فهرس ذكر فيه عناوين الكتب بالحرف العربي. أما وصفها وأسماء مؤلفيها فبالفرنسية، وقد أجمع العلماء على الإعجاب به (ليبزيج ١٨٤٠) والمكتبة الشرقية، كتاب فهارس (ليبزيج ١٨٤٦ - ٦١) والمقولات الأرسطو، عن حنين بن إسحق، مع النص اليوناني، وبمقدمة لاتينية (ليبزيج ١٨٤٦) وكليات أرسطو لإسحق بن حنين (ليبزيج ١٨٤٦) ومعجم تركي - عربي - فارسي، في مجلدين (ليبزيج ١٨٦٦ - ٧٦) وطبعات وترجمة شذرات من كلام العرب - الطبعات والترجمات القديمة للمعلقات السبع (مكتبة الشرق ١، ٤٥١، و ٢، ٤٣٦).
[فلايشر (١٨٠١ - ١٨٨٨). Fleischer, H.L]
ولد في شانداو، وتعلم في بوتزن وتخرج من جامعة ليبزيج. ومما درسه فيها اللاهوت فألم بالشرق إلمامة حببته إليه ولما دعى للتدريس (١٨٢٤) في قصر المشير كونكور مرافق نابليون تعرف إلى دي ساسي والتحق بمدرسته، وتعلم على برسفال العربية الفصحى والفارسية والتركية. وطفق يتردد على المكتبة الإمبراطورية وفيها كل ما يرجوه وزاد حبه للعربية مخالطته شباب مصر الذين أوفدهم محمد علي ببعثة علمية إلى باريس، واتصاله بأدباء لبنان وعلمائه، وله عن كتبهم ومجلاتهم أبحاث نفيسة. وعرف بعلو كعبه في العلوم والمعارف وبات من الأئمة القلائل فعين حين عودته إلى ألمانيا (١٨٢٦) أستاذاً للغات الشرقية في جامعة درسدن، وأسس الجمعية الشرقية الألمانية في هاله (١٨٤٥) DMG التي أصدرت مجلة باسمها (١٨٤٥) ZDMG نشرت كثيراً من الكتب