آثاره: نشر الكتاب الخزري ليهودا بن لاوي بنصه العربي (ليبزيج ١٨٨٦ - ٨٧) وكتاب التعريفات لإسحاق الإسرائيلي (تكريم شتانشنايدر ١٨٩٦) ومقدمة لطبع ديوان حسان بن ثابت (لندن ١٨٩٢) وبحوث جديدة في ترتيب القرآن وتفسيره (لندن ١٩٠٢) وديوان حسّان بن ثابت، بعد مقابلته بمخطوطات لندن وبرلين وباريس وبطرسبرج (منشورات لجنة جيب التذكارية، لندن ١٩١٠) ودراسة عن ابن سيرين (مؤتمر المستشرقين، ١٣). ومن مقالاته في مجلة الجمعية الآسيوية: السموءل (١٩٠٦) والشعر المنسوب إلى السموءل (١٩٠٧) وأبو نواس (١٩١٧) والأمثال العربية (١٩٢٣) وجغرافية الجزيرة العربية (١٩٢٤). وفي الفصول اليهودية: لامية منسوبة إلى السموءل يفخر فيها باليهود (١٩٠٥) والدراسات اليهودية الإسلامية (١٩١٠ - ١١) والكتابة السامية (١٩١٩ - ٢٠). وفي غيرها: شعر جديد منسوب إلى السموءل (الذكرى المئوية لاماري ١٩١٠) والإسلام واليهودية (المجلة الآشورية ١٩١٢) والجاحظ (تكريم بروان ١٩٢٢) وقصيدة صوفية بالعبرية (صحيفة الجمعية الأمريكية الشرقية ١٩٢٩).
ولد في ليبزيج من أسرة نبيلة، وقضى صباه في القدس، حيث كان أبوه قنصلاً، وأتقن العربية كتابة وخطابة. ثم عين أستاذاً للغة الهندستانية في معهد اللغات الشرقية ببرلين (١٨٨٧) والتحق بالسلاك السياسي (١٨٩٠) فأرسل قنصلاً إلى بيروت، ثم سفيراً إلى طهران، وقنصلاً في بغداد (١٨٩٨) وفي القدس (١٨٩٩) ورأس البعثة الألمانية إلى الحبشة لعقد اتفاق تجاري معها فشلت في مهمتها (١٩٠٥) ومهد لمؤتمر الجزائر في باريس، واختير سفيراً في طنجة حتى عام ١٩١٠، وفي بوخارست (١٩١٠ - ١٢) وفي لشبونة (١٩١٢ - ١٦) وفي لاهاي (١٩١٦ -