فرانشيسكو جابرييلي: المخطوطات الفارسية للفردوسى في إيطاليا (١٩٣٥) وله خلا الفهارس: الخنساء (فلورنسا ١٨٩٩ والقاضى والتشريع في الإسلام (رومة ١٩١٣) والعربية الفصحى، قواعد ومطالعة (رومة ١٩١٣) وقيمة دراسة العربية تاريخياً ولغوياً (رومة ١٩١٦) وسيرة ابن هشام (رومة ١٩١٩) والأصل الشرقي للكوميديا الإلهية (رومة ١٩١٩) ودانتي والشرق (بولونيا ١٩٢١) وداني والإسلام، في الرد على آسين بلاثيوس (المجلة الفلسفية ١٩٢٣) والدراسات الشرقية في إيطاليا (رومة ١٩٢٢) ولنشاي والدراسات الشرقية (مجلة الفهارس، ١٨، ١٩٢٦) ومؤسسة كايتاني للدراسات الإسلامية (لنشاي ١٩٢٦) والقديس فرنسيس وسلطان مصر (الشرق الحديث ١٩٢٦) والدراسات الشرقية ورجال الدين (١٩٣١) واللغات الشرقية في إيطاليا (باري ١٩٣٤) وتاريخ ابن خلدون (مجلة الدراسات الشرقية ١٩٢٣ - ٢٥) وموجز في الأدب العربي (المصدر السابق) وفي العلوم العربية عن: ابن سينا والميمونيين، وابن رشد (محفوظات تاريخ العلم ١٩٢٣ - ٢٤) وقائمة مصنفات ابن سينا (أركيون ١٩٢٣) وحنين بن إسحق، وعلى بن رضوان (إيزيس ١٩٢٤) وفخر الدين الرازي (رومة - بروكسل ١٩٢٤ - ٢٥) أما دراسته عن الآثار المصرية فأصيلة ووفيرة.
هو ابن العلامة إغناطيوس جويدي. ولد في رومة وتلقي العربية على كبار مستشرقيها فنبه ذكره وعين أستاذاً للغة العربية وآدابها في جامعة رومة (١٩٢٢) ثم استدعته الجامعة المصرية للتدريس فيها (١٩٢٦ - ٢٩) فكان يلقي محاضرات باللغة الفصحى، فعل أبيه من قبل. وقد انصرف إلى الأدب العربي والدين الإسلامي فظهر علمه فيها كتبه عن الإسلام في تاريخ الأديان لفنتوري، وحال موته الفجائي بينه وبين إنجاز تاريخ العرب وثقافتهم الذي أكب على تصنيفه حتى آخر يوم من حياته. وينهي الجزء الأول منه بوفاة الرسول. وقد صدر عام ١٩٥١.
آثاره: أقباط مصر (مجلة الدراسات الشرقية، ٦، ١٩١٤ - ١٥) وعرب الجنوب (٦، ١٩١٤ - ١٥) وصقلية (١٩١٩) ودراسة لأشعار مزاحم العقيلي (المصدر