(١٩٣٧ - ٣٨) ومحاضراً للعبرية في جامعة درهام (٣٨ - ٤٠) والتحق بوزارة الخارجية (٣٨ - ٤٠) وعين أستاذاً للغات الشرقية في جامعة درهام (٤٥ - ٥١) وأستاذاً للفقه السامي ومديراً لمدرسة الدراسات الشرقية والإفريقية (١٩٥١).
[أنطون ناتنج (المولود عام ١٩١٥). Nutting, A]
وزير انشق على إيدن لاعتدائه على مصر، وعمل مستشاراً للهيئة التي أنتجت فيلم لورانس، وقد طوف في الشرق الأوسط مراراً.
آثاره: إلى أين يتجه الشرق الأوسط (ترجمة مصلحة الاستعلامات، ١٩٥٨).
وتاريخ العرب من قبل النبي حتى اليوم (أمريكا وبريطانيا ١٩٦٤).
[سرجنت (المولود عام ١٩١٥) Serjeant, R.B.]
تعلم في ادنبرا، وكمبريدج. وانتدب كباحث لشئون جنوب الجزيرة العربية في مدرسة الدراسات الشرقية والأفريقية (١٩٤٠) ومحاضراً للغة العربية (١٩٤١) وموظفاً في الإذاعة البريطانية (١٩٤٢ - ٤٥) ومنقباً في حضرموت (١٩٤٧ - ٤٨) وباحثاً في مدرسة الدراسات الشرقية والأفريقية (١٩٤٨) ومنقباً في جنوب الجزيرة العربية والخليج الفارسي (١٩٥٣ - ٥٤) وأستاذاً للعربية الحديثة في مدرسة الدراسات الشرقية والأفريقية (١٩٥٥) وأوفدته الحكومة في بعثة لوضع دراسة عن التربية الإسلامية في الأقطار الأفريقية.
آثاره: الأدب. والفن. وفهرس المخطوطات العربية والفارسية والهندوستانية في كلية ادنبرا الجديدة (١٩٤٢) ورسالة في بيان دارسي العربية، والمستشرقين الإنجليز وآثارهم (خص بها مؤلف هذا الكتاب في طبعته الثانية، دار المعارف بمصر ١٩٤٧) ومختارات من الأدب العامي الحضرمي، وقد عنى بضبطها وتحقيق ألفاظها حتى استكتب كليشيهات لها وطبع الكتاب عليها، وقدم له بالإنجليزية للتعريف بحضرموت وأديانها وأساليبهم. المقدمة في ٨٧ صفحة، والنص في ١٨٤ صفحة (لندن ١٩٥١) ومواد لتاريخ النسيج الإسلامي (١٩٤٢ - ٥١) وسيد حضرموت (لندن ١٩٥٧). ومن دراساته: مخطوط عثماني نادر، مع صورتين معاصرتين للسلطان مراد الثالث (الثقافة الإسلامية ١٩٤٤) وبمعاونة لين: الفخار والزجاج في محمية عدن (مجلة الجمعية الملكية الآسيوية ١٩٤٨) وله: جنيان من اليمن (نشرة مدرسة