الصحيحة التي رجع إليها في تصحيح الكتاب، وتقدر بسبعين مصدراً (ليدن ١٩٢٠ - ومن مطبوعات جامعة ييل - نيوهيفن ١٩٢٢) ودراسة عنه (صحيفة الجمعية الأمريكية الشرقية ٢٠، ٢٠٩) وتسمية ولاة مصر وكتاب القضاة للكندي (إسلاميكا، ٥٥، والصحيفة الأمريكية للغات والآداب السامية، ١٩١٠) وإشعيا الثاني: ترجمة جديدة (١٩٢٨) ونبوءة حزقيال والنبوة الحقة (١٩٣٠) والاسرائيليات في الإسلام (نيويورك ١٩٣٣) وأناجيلنا المترجمة (١٩٣٦) ودراسات في نقود دمنهور (١٩٣٧) ووثائق عن الكنيسة الأولى (١٩٤١) وأدب الأسفار المحرفة: مقدمة موجزة (١٩٤٥). ومن مقالاته: كتاب غلط الضعفاء لابن بري؛ (الدراسات الشرقية لنولد كه ١٩٠٦) وكتاب فحولة الشعراء للأصعمي (المجلة الشرقية الألمانية ١٩١١) وعلى بابا (مجلة الجمعية الملكية الآسيوية ١٩١١) والدراسات الشرقية في أمريكا (صحيفة الجمعية الأمريكية الشرقية ١٩١٨) والقرآن الكريم (تكريم براون ١٩٢٢) وكتاب قضاة مصر للكندي (إسلاميكا ١٩٢٦) وورق بردي عربي من سنة ٢٠٥ ق. هـ (صحيفة الجمعية الأمريكية الشرقية ١٩٣٦) ومفردات القرآن (عالم الإسلام ١٩٣٩) وتاريخ الأدب العربي (صحيفة الجمعية الأمريكية الشرقية، ١٥، ١٩٤٣) والقرآن (ذكري جولد صيهر ١٩٤٨).
الدكتور تشارلز أدامز (المولود عام ١٨٨٣). Adams, Ch
ولد في بلدة من أعمال بنسيلفانيا، وتلقى دروسه الجامعية في كلية وستمنستر، ثم قدم مصر وأقام فيها (١٩٠٩ - ١٩١٥) ولما رجع إلى الولايات المتحدة تعلّم العربية في جامعة هارتفورد على ماكدونالدا، ثم تخرج بها وبالعلوم الإسلامية من جامعة شيكاغو، على سبرنجلنج. ثم عين مديراً المدرسة اللاهوتية في العباسية بمصر، ثم انتدب عميداً لمعهد الدراسات الشرقية في الجامعة الأمريكية بالقاهرة (١٩٣٩) وتقلب في التدريس حتى اختير مديرة المعهد الدراسات الآسيوية في جامعة ماك جيل (١٩٦٣).
آثاره: عنى بالتعليم أكثر منه بالتأليف، ومؤلفه الوحيد هو رسالة الدكتوراه: الإسلام والتجديد في مصر، وأصلها ترجمة كتاب الإسلام وأصول الحكم لعلى عبد الرازق، وقد حدد فيها الآراء الإسلامية وردها إلى مصادرها (القاهرة ١٩٢٨،