الجمعية الآسيوية في باتافيا (١٧٨١) أنشأها المستشرقون الإنجليز في باتافيا عاصمة جاوه.
الجمعية الآسيوية للبنغال في كلكتا (١٧٨٤) أنشأها السير وليم جونز، واقتصرت عضويتها في أول الأمر على الإنجليز ثم انضم إليها الوطنيون. وقد نشرت بحوثها في عشرين مجلداً (١٧٨٨ - ١٨٣٦). وأصدرت مجلة باسمها (١٨٣٢).
الجمعية الآسيوية الأدبية في بمباي (١٨٠٤) برئاسة السير ماكنتوش، وقد أصدرت مجلة باسمها (١٨٣٤) وهي تصدر مرة في كل ثلاثة شهور.
الجمعية الملكية الآسيوية البريطانيا العظمى وأيرلندا، في لندن (١٨٢٣).
Royal Asiatic of Great Britain and Ireland Society, London
أنشأها المستشرقون الإنجليز تحت رعاية ملك بريطانيا. وقد جمعت بين أعضائها أعلام المستشرقين في العالم، وكونت منهم قسما خاصاً بالعربية، فعدت من أنشط الجمعيات. وقد أصدرت صحيفة باسم مجلة الجمعية الملكية الآسيوية (١٨٣٤ - ٦٣) والسلسلة الجديدة (١٨٦٥).
Journal of the Royal Asiatic Society, London.
وهي تصدر في كل ثلاثة شهور عدداً، وتعني بالعلوم والآداب والفنون الشرقية. ومن منشوراتها تقارير الجمعية، في ثلاثة مجلدات (١٨٢٤ - ٣٥) والدراسات (١٩٠٩) ورصات الجمعية جوائز للمطبوعات (١٩٠٩) وأنشأت صندوقاً للترجمات الشرقية. وآخر باسم جيدس فورلونج للمطبوعات (١٩٢٢) فصدرت بفضلهما: مقامات الحريري، وترجمان الأشواق لابن العربي ترجمة نيكولسن، ومشكاة الأنوار للغزالى ترجمة مجروذر، وقسم من نشوار الحاضرة لأبي على التنوخي بتحقيق وترجمة مرجليوث إلخ.
الجمعية الآسيوية في مدراس (١٨٤٥). جمعية الهند الشرقية في لندن (١٨٦٦) وقد أصدرت مجلة باسمها (١٨٨٦) اتحاد المستشرقين البريطانيين (١٩٤٦).