تدبير حكومة الخلافة الداخلية، وقد نال عليه جائزة من مجمع برلين (برلين ١٨٣٥) وأطواق الذهب للزمخشري، متناً وترجمة ألمانية (فيينا ١٨٣٥). وكتب نبذة عن الدروز (١٨٣٧) وحياة أعاظم ملوك الإسلام (دارشنات ١٨٣٧) والموشحات والزجل. وأصل ألف ليلة الفارسي. وأيها الولد للغزالي، متناً وترجمة ألمانية، (١٨٣٨ - ٣٩) وشوق المستهام في معرفة رموز الأقلام لابن الوحشية النبطي، متناً وترجمة إنجليزية (لندن ١٨٤٠) وميقات الصلاة في سبعة أوقات، بالعربية والألمانية (فيينا ١٨٤٤) وأقوال النبي محمد (فيينا ١٨٥٣) وتائية ابن الفارض: سقتني حميّا الحب راحة مقلتي، ثم ترجمها شعراً (فيينا ١٨٥٤) والألفاظ العربية في اللغة الأسبانية. والأختام الإسلامية. وملخصات من الفهرست في الفتوة والفروسية عند العرب (١٨٥٩) وتاريخ قبائل المغول. وخير مصنفاته: تاريخ الدولة العثمانية، في عشرة مجلدات، بالألمانية - ثم ترجم إلى الفرنسية) وتاريخ الآداب العربية، في سبعة مجلدات:
المجلد الأول في ٢٢٤×٦٣١ صفحة (فيينا ١٨٥٠).
«الثاني في ٧٥٠ «(١٨٥١).
«الثالث في ٩٨٤ ... «(١٨٥٢).
«الرابع في ٩١٥ ... «(١٨٥٣).
«الخامس في ١١١٥ ... «(١٨٥٤).
«السادس في ١١٦٩ ... «(١٨٥٥).
«السابع في ١٢٧٩ ... «(١٨٥٦).
ويبلغ عدد التراجع في هذه الموسوعة ٩٩١٥ ترجمة، مع مقتطفات لكل منهم مقتبسة من مخطوطات فيينا وليدن وجوتنجين. وعلى الرغم من أن المؤلف بدأ في تصنيفه، وعمره ٧٦ سنة، ولا يتمه، وخفيت عنه مصادر، لم تكن قد أحصيت في عصره، وأهمل وضع فهرس الأعلام والمؤلفات له، فحسب صاحبه فضلاً أنه كان أول من أقدم على تصنيفه في عرض كامل، جعله مرجعاً فريداً في اتساع مداه ودقة مصادره وحسن إخراجه. وعلى منواله نسج بروكلمان واستند إليه في كتابه: تاريخ الآداب العربية.