مكتبة جامعة أوبساله (١٦٢٠) وهي من أقدم مكتبات السويد وأكبرها. وتشتمل على مليون ومائتي ألف كتاب، منها أربعون ألف مخطوطة، وبينها مجموعة كبيرة نفيسة من الكتب العربية مطبوعة ومخطوطة. وقد وضع فهرس المخطوطات العربية والفارسية والتركية فيها، ج. ا. تورنبرج (لوند ١٨٤٩) ثم أعاد طبعه سترستين، ووضع الجزء الثاني له (مجلة العالم الشرقي ١٩٢٢ - ١٩٢٨ و ١٩٢٨ - ١٩٣٥).
مكتبة جامعة لوند: وضع فهرس المخطوطات فيها تورنبرج (لوند ١٨٥٠ - ٥٣).
[٣ - المجلات الشرقية]
العالم الشرقي (١٩٠٦ - ١٩٤٨) Le Monde Oriental كانت تصدر في أوبساله، وتعني بلغات الشعوب الشرقية وتاريخها وأديانها وآدابها.
الدراسات اللاهوتية - Studia Théologia أصدرها حديثا في لوند نفر من مستشرقي البلاد المنخفضة.
[٤ - الجمعيات الآسيوية]
الجمعية الشرقية السويدية (١٩٢١) أسسها ارن فانتخب أول أمين لها.
[٥ - المستشرقون]
[ميخائيل إنمان (١٩٧٦ - ١٧١٤). Eneman, M. O]
الرحالة المشهور، أحد أساتذة جامعة أوبساله، وقد صحب الملك كارلوس الثاني عشر إلى بلاد الأتراك. ثم ارتحل منها إلى مصر والقدس وسوريا ولبنان فاقتي عدة مخطوطات عربية وتركية، ما زالت في مكتبة أوبساله. وألف مصنفاً ضخماً عما رآه في رحلته من العجائب والغرائب، إلا أنه خلفه غير مطبوع، فنشره نيلاندر، وقد مه لمؤتمر المستشرقين الثامن (استوكهلم ١٨٨٩).