آثارها: شواهد قبور عربية من القرون الأولى للهجرة في متحف الكتابات (متحف الكتابات القديمة في مجمع العلوم السوفييتية ١٩٢٩) وبمعاونة زوجها: أقدم وثيقة عربية من آسيا الوسطى (١٩٣٤). ولها: مواد جديدة لقراءة كتابات المباني الإسلامية (حوليات المعهد الشرقي ١٩٣٥) ونقش عربي من فلسطين من عام ٤٨٦ للهجرة (١٩٣٧) ونقوش عربية في روسيا من القرن التاسع عشر (١٩٣٧) وأوراق بردي عربية من القرنين الأول والثاني للهجرة (١٩٤١) وآثار ونقوش من حضرموت (١٩٤٩). ومن دراساتها في مجلة الكتابات الشرقية: الكتابات والنقوش، والنقود العربية، ومجموعة غير معروفة لكتابات عربية وفارسية، وتطور الكتابة الكوفية في آسيا الوسطى (١٩٤٧ - ٤٨ - ٤٩ - ٥٠ - ٥١ - ٥٢ - ٥٣ - ٥٤ - ٥٥ - ٥٦ - ٥٧ - ٥٨ - ٥٩ - ٦٠ - ٦١). وفي غيرها: التتر في القرم (الشرق ١٩٢٥) والفن الإسلامي في مجموعة خانتكو (حوليات المعهد الشرق ١٩٢٧) وألواح نحاس من المغرب (المصدر السابق ١٩٣٠) ونبذة عن الكتابات على مسجد الجمعة (مجلة الدراسات الإسلامية ١٩٣١) ومواد جديدة للكتابات والنقوش الإسلامية (حوليات المعهد الشرقي ١٩٣٥). وفي مجلة الفن الشرقي: ذكري فلوري (١٩٣٥) وقطع من المحراب (١٩٣٥) والكتابات العربية على العمارة الإيرانية (١٩٣٥). وفي غيرها: قاشاني ضريح بير حسين (مؤتمر الفن الإيراني، ٣، ١٩٣٩) وفن العمارة العربية (العالم الشرقي ١٩٤٧) والكتابة العربية على المباني في روسيا في النصف الأول من القرن التاسع عشر (المحفوظات العلمية لجامعة ليننجراد ١٩٤٩) وقبل عام ١٨٥٠ (الأبحاث الشرقية السوفييتية ١٩٤٩) وآثار من الكتابات العربية في آسيا الوسطى وما وراء القوزاق حتى القرن التاسع (فجر الشرق ١٩٥٢) وبارتولد الخبير في النقود الأثرية وكتابات المباني (المصدر السابق ١٩٥٣) ونوادر مخطوطات القرآن من القرن السادس عشر (١٩٦٠).
أومينياكوف (المولود عام ١٨٩٠) Ominiakov
تخرج بالعربية على بارتولد من جامعة ليننجراد.
آثاره: نقد ترجمة كتاب حدود العالم المينورسكي (مجلة أخبار تاريخ الشرق القديم، موسكو ١٩٣٨) وباحث في الجزر والأتراك، نقلا عن إسحق بن