كان منضد حروف في المطبعة الوطنية بباريس، فتعلم الهيروغليفية تم تخرج من مدرسة اللوفر وعين مديراً للمعهد الفرنسي في القاهرة.
آثاره: نشر، بمعاونة غيره من العلماء، وجميع مصنفاته من منشورات المعهد الفرنسي بالقاهره: قبور طيبة (١٨٩٠) ومعبد إدفو للمركيز دي روشيمونتيكس، الجزء الأول في أربع مجلدات وألواح (١٨٩٢ - ٩٤ - ٩٥ - ٩٧) ومعبد إدفو بحسب الرسوم التي جمعها المركيز دي روشيمونتيكس، الجزء الثاني في ثلاث مجلدات وألواح (١٨٩٨ - ١٩١٩ - ١٩٢٠) وفهرس الرموز الهيروغليفية في مطبعة المعهد الفرنسي للآثار الشرقية بالقاهرة (١٩٠٧) وذيله (١٩١٢) وذيله العام (١٩٣٠) ومعبد إدفو، الجزء الثالث في مجلدين (النص ١٩٢٨، والألواح ١٩٢٨) والجزء الرابع (١٩٢٩) والخامس (١٩٣٠) والسادس (١٩٣١) والسابع (١٩٣٢) والثامن (١٩٣٣) والتاسع (١٩٢٩) والعاشر في مجلدين، (الأول ١٩٢٨، والثاني (كان يقوم بإعداده) والحادي عشر (١٩٣٣) والثاني عشر (١٩٣٤) والثالث عشر (١٩٣٩) والرابع عشر (١٩٢٤) - وقد توجه مجمع الكتابات والآداب الجميلة بجائزة جاستون ماسبيرو عام ١٩٢٧) - والتنقيب في بويت، الجزء الأول (١٩١١) ونشر، بمعاونة هنري جوتيه، وبيرون: التنقيب في قطه (١٩٠٦) وله: مصنف عن معبد ولادة حوريس بإدفو، في مجلدين (الأول ١٩١٠ والثاني ١٩٣٩) والكتاب الرابع من محاورات ورسائل شنوني (١٩١١) وصنف بمعاونة بالانك: بعثة تنقيب في قبور أسيوط (١٩١١) وله: بردي طبى بالقبطية (١٩٢١ - وقد توجه مجمع الكتابات والآداب الجميلة بجائزة بوردن ١٩٢٢) ومعبد دندرة (الجزء الأول ١٩٣٤) والثاني (١٩٣٤) والثالث (١٩٣٥) والرابع (١٩٣٥) والخامس في مجلدين (الأول نصوص ١٩٥٢) والثاني ألواح (١٩٤٧) ووصفتان عقاريتان قبطيتان (نشرة المعهد الفرنسي بالقاهرة ١٩٥٠) والخطوط السحرى القبطى رقم ٤٢٥٧٣ في المتحف المصرى بالقاهرة (١٩٥٥) وله دراسات أثرية عديدة نشرت في مجلة المعهد الفرنسي للآثار الشرقية بالقاهرة، ثم طبعت على حدة.